الكتاب في سبعة فصول، الأول تحدث فيه المؤلف عن اشتقاق اسم دمشق اللغوي، وطبيعتها وحدودها الجغرافية...إقرأ المزيد »
ينقسم الكتاب إلى أربعة فصول بعد المقدمة التي رأت المؤلفة فيها أن الثابت ما تنزل من السماء، والمتغير يجب أن ينط...إقرأ المزيد »