أما بعد وأنا أقدم ذكرياتي الثانية هذه عن عقود سبعة ما زلت واقفاً بعدها على بوابة العقد العاشر بشيء من سلامة البصر والسمع، وبشيء من امتداد القامة، وأنا أمزق قرابة الثلاث صفحات، لا...إقرأ المزيد »
هذه الروايات الرائعة المأخ...إقرأ المزيد »