الكتاب في سبعة فصول، الأول تحدث فيه المؤلف عن اشتقاق اسم دمشق اللغوي، وطبيعتها وحدودها الجغرافية...إقرأ المزيد »
إنه يؤكد لنا أنَّ الكمال ليس من هذا العالم، حتى في أعرق المؤسسات وأعظمها، وأنَّ هذه المؤسسة العملاقة التي هي الكنيسة تواجه هي أيضاً، إلى قدسيتها وعطاءات...إقرأ المزيد »