لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أمجد ناصر - الأعمال الشعرية
لـ أمجد ناصر
"لن أغتصب ملامحي بدعوى التفاؤل/ ولكني سأنشر ألواح صدري للطيور/ القادمة من البحر أو الصحراء". هكذا يعلم أمجد ناصر عن نفسه في مقدمة ديوانه مديح لمقهى آخر. ولعل هذا ليس من محض مصادفة فقصائده تفصح عن ملام...إقرأ المزيد »
حيث لا تسقط الأمطار
لـ أمجد ناصر
هذه الرواية سيرةُ إنسانٍ مغترب ينقسم إلى نصفين: يونس وأدهم؛ وسيرةُ جيلٍ من المثقفين العرب، حمل أحلاماً واسعةً انتهت إلى الخيبة.

هذا كتابٌ عن الحبّ والفقدان ولوعة الزمن، وهو تتويجٌ لسيرة الشاعر أ...إقرأ المزيد »

الخروج من ليوا يليه في ديار الشحوح
لـ أمجد ناصر
"ليس هدف هذه الرحلة أبعد من تقليب صور العاديّ في نظر المقيمين في المكان، فلن اكتشف أرضاً لم تطأها قدم من قبل، ولن أقطع البلاد طولاً وعرضاً على ظهر ناقة كما فعل رحّالة أجانب في فترة التحوّل من بيت سعف ...إقرأ المزيد »
طريق الشعر والسفر
لـ أمجد ناصر
أنا من الأشخاص الذين يعتبرون بيورت تاريخاً فاصلاً في حياتهم على أكثر من صعيد، ولم أستنفد رغم الاستعادات المتكررة لتلك الفترة القصيرة من حياتي، المخزون الكامن فيها.

ففي بيروت حصلت على ما لم يكن م...إقرأ المزيد »

خبط الأجنحة
لـ أمجد ناصر
وفق أمجد ناصر بداءة في اختيار هذا العنوان الدال على كتابه الجديد (خبط الأجنحة)، لأن خبط الأجنحة فيه لا يضرب في آفاق فضاءات جغرافية وثقافية عديدة ومتنوعة فحسب. ولا يكتشف أصقاعاً من الروح والنفس والفكر ...إقرأ المزيد »
هنا الوردة
لـ أمجد ناصر
يونس الخطاط، بطل رواية "هنا الوردة"، الذي يبتلعه الحوت المجازي، شخصية مثيرة للإعجاب، فهو مزيج من العاشق، والمتمرِّد، والمغامر، والحالم الذي يمشي إلى هدفه الكبير جا راً معه سائر شخصيات الرواية التي ترى...إقرأ المزيد »
مرتقى الأنفاس
لـ أمجد ناصر
في "مرتقى الأنفاس" يواصل الشاعر امجد ناصر نشيد العزلة مترنحاً بين شمس الأقوال في المنفى، وقمر الحنين إلى طفولته والسبع الروابي، مودعاً غرناطة وكل غرناطات حبه وأرضه، مازجاً بين الهم التاريخي العام واله...إقرأ المزيد »
كلما رأى علامة
لـ أمجد ناصر
آه لو أنني أطول قليلاً، أنحف قليلاً، أفتح بشرة قليلاً ذو عنق أرق، أطول قليلاً، بشامة سوداء عند طرف الأنف الأقنى، وعينين سوداوين واسعتين قليلاً، كتفاي تستدرجان طيوراً مدارية، وتعتذران عن انحنائهما قليل...إقرأ المزيد »
يعيدنا أمجد ناصر، بعد ثلاثين سنة، إلى بيروت 1982 بإستعادته لتفاصيل أيّام صمود المدينة الباسلة وناسها، ورفاقه الّذين قاوموا بكلماتهم في إذاعة الثورة الفلسطينيّة وجريدة "المعركة" أوّل حصار إسرائيليّ لعا...إقرأ المزيد »
أمجد ناصر - مختارات شعرية
لـ أمجد ناصر
"الذين يعرفوننا قديماً لن يعرفونا بعدُ. مضى وقت الخروج من الحفل ورفع الأقنعة، مضى وقت استعادة الأسماء، فالمياه التي جرفت أكفنا البيض تجف من ظهور نساء لغيرنا. فكرنا في الأمر بعد الثلاثين بعد أن ألحف نظ...إقرأ المزيد »