نبذة الناشر:أخذتُ اللؤلؤةَ وانطلقتُ في طريق عودتي إلى منزل أبي، نزعتُ من جسمي ثيابهم القذرة والنجسة تاركاً إياها ورائي في أرضهم.
وهكذا توجهتُ لكي أتمكّنَ مباشرة من الوصول إلى نور وطننا الشرق.
حلّقتْ أمامي الرسالةُ التي أيقظتني، ومثلما أيقظتني بصوتها سابقاً قادتني الآن بنورها الساطع أمام ناظريّ وبصوته هدّأ روْعي وشجّعني بحبّه.