لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
معايشة النمرة وأوراق أخرى
لـ جبرا إبراهيم جبرا
مع أن أجيال القرّاء في تبدل مستمر وأن جبرا إبراهيم جبرا يمارس الكتابة الإبداعية والأدبية منذ أزيد من خمسة عقود من الزمن، إلا أن الانتشار الذي تحقق له عبر السنوات في إطار التواصل والاستمرار يطرح في حقي...إقرأ المزيد »
لوعة الشمس
لـ جبرا إبراهيم جبرا
"أأقول شيئاً وما شاب الدهر أم أن الدهر قد شاب، ومن مقلتيه العتيقتين جعلنا سراجاً لا يستضاء به؟ أنا ما قلت "لا" ليومي طلباً لأمسي، ولا قلت ليومي: أسرع، أننا نبغي ما لا تراه عين في غد-غدٍ يجيء وبين بردي...إقرأ المزيد »
البحث عن وليد مسعود
لـ جبرا إبراهيم جبرا
"ها أنا اليوم قد جمّعت أوراقي وهيأت ملاحظاتي، وسأبدأ جاداً بدراستي. ترى هل سأبلغ نتيجة قطعية بشأن وليد؟ هل ثمة نتيجة قطعية في أي حدث في الحياة، دع عنك حياة إنسان كاملة؟... هل الوقائع دائماً مادية ومحس...إقرأ المزيد »
تموز في المدينة
لـ جبرا إبراهيم جبرا
قدحاً ملأت بألفاظي، قطرتها، خمرتها، عتقتها، وسكبتها فائضة في أنواهٍ عشقتها لتنطق. فقالت الحب وأطيب العبث، حتى الشبق جاء نطقاً. من حنجرات من الفضة، من الذهب، تدندن الألفاظ فيها، تزغرد زغاريد الأعراس في...إقرأ المزيد »
المدار المغلق
لـ جبرا إبراهيم جبرا
مجموعة قصائد أو أناشيد أو ابتهالات وتأملات، سمها ما شئت فالأستاذ جبرا أرادها من غير مقدمة ولا تعريف، أراد أن يفتح القارئ الكتاب ليطالع فيه أول ما يطالع قصيدة تنبئ عن أخواتها، وحيثما قلب الصفحات فهناك ...إقرأ المزيد »
البئر الأولى، فصول من السيرة الذاتية
لـ جبرا إبراهيم جبرا
إنها تلك الومضات الطفولية التي تستقر في حضن ذاكرته يحركها فتفتح على سيرورة أحداث لها مالها من الأبعاد في مشوار حياته جبرا إبراهيم جبرا، سجلها على صفحات "البئر الأولى" وما سجله هو شخصي بحت، وطفولي بحت،...إقرأ المزيد »
أنشودة المطر
لـ بدر شاكر السياب
"البحر أوسع ما يكون... وأنت أبعد ما تكون... والبحر دونك يا عراق...؟ وعراق السيّاب حلم غرق فيه حتى التلاشي... وغاب فيه حتى التماهي... فكان العراق دنياه... حاضره وماضيه... وأمله الضائع في زحمة الحياة......إقرأ المزيد »
أزهار ذابلة وقصائد مجهولة
لـ بدر شاكر السياب
ليون الافريقي
لـ أمين معلوف
"في تلك السنة بالذات، وكان الفصل ربيعاً على ما أظن، أخذ أبي يحدثني عن غرناطة، وسوف يفعل ذلك في المستقبل ويستبقيني ساعات إلى جانبه من غير أن ينظر إليّ قط، أو يعرف ما إذا كنت أصغي إليه، أو إذا كنت أفهم،...إقرأ المزيد »
سمرقند
لـ أمين معلوف
"عندما ولدت في الأول من آذار مارس عام 1873م... وإن لم يكن والداي يريدان إرباكي بهذا الاسم الآتي من بعيد... "عمر" فقد أخّراه إلى المرتبة الثانية لأتمكن إذا رغبت من استبداله بـ (ع) [5 بالحرف اللاتيني].....إقرأ المزيد »