الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

زواج ميرندا

لـ مارغري هيلتون

من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة.

في مقر عم...إقرأ المزيد »

زويا

لـ دانيال ستيل

الثلج يتساقط... وزويا مغمضة العينين حالمة تصغي لرنين أجراس الخيول التي تجر العربة، منذ صغرها وهي تحب هذه الموسيقى وتحلم أن تصبح راقصة باليه، في الوقت الذي تدرك فيه استحالة تحقيق هذا الحلم، فهي واحدة م...إقرأ المزيد »

الواد والعم

لـ مفيد النويصر

"نعم كنت محظوظاً إلى درجة أنني أحياناً لا أصدق نفسي، وأتصور أنني قد أكون شخصاً آخر غير الذي أعرفه... كل شيء كان يدفعني إلى الخطأ... كل شيء كان يحرضني على تعاطي المخدر، واقتراف اللواط والقتل معاً... لك...إقرأ المزيد »

الأب غوريو

لـ بلزاك

تحتوي قصة الأب غوريو، كما قصص بلزاك في معظمها على عدد من "اللآلئ"، بالإضافة إلى كثير من المقاطع الهزلية، والدامعة، حيث نجد رائداً جريئاً، ومغامراً أديباً كبيراً، يكشف لنا بومضات شعرية ساطعة، عما أوحى ...إقرأ المزيد »

بوذا الضواحي

لـ حنيف قريشي

"انفتح الباب الأمامي، كان والد هلن، رجل ضخم أسود اللحية، ضخم الذراعين... وعندما شحب وجهي، ولكن من الواضح ليس بما فيه الكفاية لأن "ذي الظهر المشعر" أطلق الكلب الذي كان يمسك به باتجاهي، وهو كلب ضخم من ن...إقرأ المزيد »

لن تسامح - 398

لـ داي لوكلير

- أنت لست حبيبي بل موظفاً عندي.
- لكنك استأجرتني لهذين الدورين.
- بل استأجرتك لتمثل دور الحبيب لي، وهذا لا يعني أن تتجاوز حدودك.
- هل ستطردينني من العمل؟
- سأتسامح معك هذه ...إقرأ المزيد »

خذ الماضي وارحل - 402

لـ مارغريت مايو

عندما اكتشف رجل الأعمال الإيطالي لويجي كوستانزو أن ميغان، زوجته الجميلة الهاربة، هي أيضاً أم طفلته، تملكه السخط.
كيف تجرؤ على إخفاء ابنته عنه؟
لم تتملك البهجة ميغان وهي ترى لويجي على عتب...إقرأ المزيد »

خفقات في زمن ضائع - 399

لـ ديانا هاميلتون

بدت ليزا بينينغتون أكثر جمالاً مما يتذكر. فما زال وجهها الرائع مشرقاً ينضج بالجاذبية...
منذ خمس سنوات، كان باستطاعة دييغو رافاكاني الحصول عليها، وهو من تراجع...
الآن، بطريقة أو بأخرى، سي...إقرأ المزيد »

هاربة إلى عينيك - 397

لـ هيلين بروكس

كيف يجرؤ ميتشل غراي على تعليمها ما الذي عليها أن تفعله أو لا تفعله؟
- لا يمكننا جميعاً أن نعيش على هوانا مثلك سيد غراي، فنبعث بالحياة ونحرق الشمعة من الطرفين.
هل بإمكانها ترويض شخص مثله؟...إقرأ المزيد »