لا شيء يمكنه أن يعوض عن خسارات الحروب، ولا منديلَ، مهما كان أبيض ونظيفاً ومقدساً، يمكنه أن يكفكف دمعنا على الذين قتلتهم الحرب. وأكثر ما سيؤلم في المستقبل حين نجلس ونستذكر سنوات الحرب، سيبدو أن كل شيء ...
إقرأ المزيد »اللحظة التي رفع عينيه عن الكتاب هي اللحظة التي قرأ آر كلمة فيه انتهت الزوبعة اخيراً ها هو الان يعود الى الحياة الرتيبة بحلة جديدة بمنظور جديد لصد صار انسانا اخر تأمل في الغرفة التي يقبع فيها وتنبه للم...
إقرأ المزيد »لكَ النورُ والظلالُ والحلم أيها الشراع، لك الفضاء المفتوح تتجه لجزرِ الكنوز والنساء. وراءنا الشواطئ الرثة الضاجة التعبة المهترئة تحاصرنا تخنقنا ثم تنثرنا في البحار والمدن البعيدة والبلدان النتنة.
إقرأ المزيد »
أما أن القصة رائعة فائقة الروْعة، فشيء لا يشكُّ فهي إلا الذين لم يقرؤوها ولم يتعمَّقوها، أو الذين تقصُر أذواقهم عن إساغة الأدب الرفيع!...
فالقصة تبدأ قُبيل الثورة التي شبَّت في روسيا سنة 1905، و...إقرأ المزيد »
منذ اللحظة الأولى التي نطقت فيها أفواهنا بالقسم الطبّي المقدّس وضعنا على عاتقنا إحياء النفس البشرية وصونها من كلّ مكروه. ومنذ أن اعتلى أكتافنا ذلك المعطف الأبيض الطاهر.. ذات الطهر وذات البياض قد تغلغل...
إقرأ المزيد »... ومن مَكْرِ الأشياء أنَّ السِّجْنَ، وهو الضِّدُ من الحُرِّيَّة بِتَفَوّق وإمتياز، لم يَخْلُ على مَرّ التّاريخ، ولا يخلو، مِنْ أنْ يَفيضَ حُرّيَّةً، مِن تَعْبيراتِها ما نَتعارفُ على تَسْمِيَتِه بأدب...
إقرأ المزيد »"هذا اليوم في التاريخ"، زاوية صحافية يومية كتبها نجدة فتحي صفوة على امتداد خمس سنوات، وتناول فيها حدثاً تاريخياً مهماً وقع في ذلك اليوم من السنة، أو سيرة شخصية تاريخية...
في هذا المجلّد، نقرأ ع...
إقرأ المزيد »هذا الكتاب:محاكمة سريالية تراجيكوميدية .. إن من يركض وراء نشر كتبه لا يمكن أن يكتب وينتج نحن جئنا إلى هنا لا لكي نعيش بل لكي نكمّل ما تبقى لنا من أيام العمر عندما نفقد قدرتنا على كتابة الشعر، يعني ذل...
إقرأ المزيد »