الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

سر النمو السحري

لـ ماريا دعدوش

عادَتِ المَدرَسةُ مِن جَديد. متين، الكتكوت، أَصبَحَ ضَخْماً وَمُخيفاً وَقَرَّرَ أَنْ يَصيرَ زَعيمَ الصَّفِّ. يُحاوِلُ سامي، بِمُساعَدَةٍ مِن تيم وياسمينة، مَعرِفةَ السِّرِّ السِّحرِيِّ لِنُمُوِّ متي...إقرأ المزيد »

من لبس ثياب سنجوب؟

لـ سلمى عطا الله

تتوجه مجموعة "لغة الطبيعة" إلى كل طفل وطفلة يرغبان في أن تضج حياتهما بالمغامرات والفرح ، يودان أن يخرجا من أسر الشاشة، أن ينطلقا في أحضان الطبيعة، أن يتقنا لغتها، أن يغرفا من كنوز معرفتها، أن يستمتع...إقرأ المزيد »

أحلام، خيال، ولكن !!!

لـ ماري مطر

“لا إنسان لا يحلم.
ولكن أن يكون كل ما في الحياة الانسان
مبنياً على الاحلام و الخيال فهذا أمرغريب نادر!
والغرب أن تلمس نتائج أحلامك الطيبة!”...إقرأ المزيد »

كان لي صديقة

لـ سناء علي الحركه

“تتناولُ سلسلةُ «ما أبشع حروب الكبار » قصصَ أولادٍ شرَّدَتْهم الحروبُ من بيوتِهم ومدارِسِهم، وأبْعَدَتْهم عن أقْرِبائِهم وأصْدِقائِهم، وحَرَمَتْهم من حُقوقِهم. قصص أولاد يَسمعون بالإرهابِ الّذي يُه...إقرأ المزيد »

انتظري قليلاً يا ماما

لـ رانيا أبو المعاطي

تُنادي "ماما": "بِسُرْعَةٍ، بِسُرْعَةٍ يا لَيْلى"... تَرُدُّ "لَيْلى": "انْتَظِري قَليلاً يا ماما"... فَلِماذا "ماما" مُسْتَعْجَلَةُ دائِماً؟... وما الَّذي تَراهُ "لَيْلى" يَسْتَحِقُّ الإنْتِظار؟... ر...إقرأ المزيد »

دفتر الخط (حروف - كلمات)

لـ هدى أرملة الجمل

يهدف دفتر الخط إلى تدريب الأولاد على كتابة الحروف والكلمات ، وتحسين الخط. كما أن الكتابة تنمي العضلات الرهيفة لديهم ، وتشجعهم على مسك القلم بالطريقة الصحيحة....إقرأ المزيد »

يدان من الجنة

لـ أمل ناصر

نصٌّ وجدانيٌّ شاعريٌّ سَلِسٌ دافئٌ، يسردُ جماليّةَ ما تقومُ به يدُ الأمِّ من سهرٍ وتعبٍ وتفاصيلَ تبقى في ذاكرةِ الطّفلِ ووجدانِه وقلبِه....إقرأ المزيد »

المشلح الأسود

لـ صوفي غرانجرا

ذات يَوْمِ... والساعةُ تُقارِبُ الثَّالِثَة صَباحاً... نَظَرَ إلينا طفْلٌ غَريبْ عجيبٌ نَظْرَتَهُ الأولى.....إقرأ المزيد »

معزوفة التحايا

لـ باسمة الوزان

عندمـا تتّســمُ العلاقـاتُ العائليـةُ بـاللّطـفِ والاحترامِ، وتتحوّل التّحايا فيها إلى ما يشبه معزوفة رقيقة، يُصبِح العازفون فيها وكأنّهم عصافيرُ وبلابلُ، تعزفُ ألحاناً عذبةً تَنثُرُ دفئاً وحبّاً على ...إقرأ المزيد »

إنها تمطر نجوماً

لـ علا حسامو

في الصّباحِ لم أكنْ وَحشاً مُبرقَعاً بالأخضر... ولا كانَ جلدي مُغطّىً بالثّآليلِ... اِستيقظتُ على قُبلةٍ رقيقةٍ زَرعَها أخي على جَبيني، نَظرَ إليَّ ضاحكاً وقالَ: "أنتِ بَطلةُ النّجومِ الصّغيرةُ"....إقرأ المزيد »