لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
حلوى أمي
لـ فاضل الكعبي
أسْرَعَتْ «سَلْوى » بِحَماسَةٍ ولَهْفَةٍ إلى أصْحابِها، حامِلَةً إلَيْهِم بَعْضَ الحَلْوى… وقالَتْ مَسْرورَةً: «ذوقوا، ذوقوا حَلْوى أُمّي! ». تُرى كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الأصْحابُ هَذِهِ الحَلْوى؟ وكَيْفَ...إقرأ المزيد »
الحضن الدافئ
لـ غادة ناصر الدين
القيم السامية تنشر أنوارها في القلوب...إقرأ المزيد »
كاسيا الحلزونة
لـ يوسف البري
الوسادة ميادة تصل إلى السعادة
لـ فاضل الكعبي
تسردُ لنا الوسادةُ ميّادةُ حكايتَها من البدايةِ حينَ صنعَها النّدّافُ صناعةً فاخرةً، فجعلَها في شكلٍ جذّابٍ، وألبسَها أجملَ الأثوابِ... فهي ستصبحُ الوسادةَ الخاصّةَ بحاكمِ البلادِ. وبهذا تبدأُ الوسادة...إقرأ المزيد »
كصحن الفاكهة
لـ إيمان الحسيني
نصٌّ لطيفٌ ينسابُ بسلاسةٍ عبرَ حوارٍ شيّقٍ بينَ طفلةٍ وأمِّها، تجمعُ الطّفلةُ في حوارِها أكثرَ الاختلافاتِ الّتي تستوقفُها بينَها وبينَ "الآخر"، سواءٌ كانَ هذا "الآخرُ" هو أختَها أو صديقتَها أو أيًّا ...إقرأ المزيد »
يدان من الجنة
لـ أمل ناصر
نصٌّ وجدانيٌّ شاعريٌّ سَلِسٌ دافئٌ، يسردُ جماليّةَ ما تقومُ به يدُ الأمِّ من سهرٍ وتعبٍ وتفاصيلَ تبقى في ذاكرةِ الطّفلِ ووجدانِه وقلبِه....إقرأ المزيد »
الحياة حب ؛ حكاية حرف الحاء
لـ سحر عبد الله
نصٌّ في غايةِ الجمالِ، يحكي حكايةَ حرفِ الحاء الّذي لا يتذكّرُ كيف ومتى وُلدَ، لكنّه مسرورٌ بوجودِه في الحدّوتةِ الّتي تحكي حكايةَ الأطفالِ الّذين يعيشونَ في سعادةٍ وفرحٍ كبيرينِ، يمرحونَ ويتناولونَ ا...إقرأ المزيد »
إبرة في كومة قش
لـ محمد كجك
نصٌّ يحكي قصّةَ الخيّاطِ الّذي أضاعَ إبرتَه في كومةِ قَشٍّ، ولم يستطعْ أيٌّ من المزارعِ أو الرّاعي أو بائعِ الخضارِ أو الخبّازِ أن يساعدَه، لكنْ في النّهاية يقومُ طفلٌ صغيرٌ بمساعدتِه....إقرأ المزيد »
إنها تمطر نجوماً
لـ علا حسامو
في الصّباحِ لم أكنْ وَحشاً مُبرقَعاً بالأخضر... ولا كانَ جلدي مُغطّىً بالثّآليلِ... اِستيقظتُ على قُبلةٍ رقيقةٍ زَرعَها أخي على جَبيني، نَظرَ إليَّ ضاحكاً وقالَ: "أنتِ بَطلةُ النّجومِ الصّغيرةُ"....إقرأ المزيد »
لا تلعب مع الديك!
لـ حسن عبد الله
سَمِعَ الدّيكُ ديكًا آخرَ يَصيحُ
في مَكانٍ قَريبٍ مِنهُ، فَذهبَ إليهِ.
ماذا رأى حتّى شَعرَ بِدهشَةٍ كَبيرَةٍ؟...إقرأ المزيد »