لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
بريد بيروت
لـ حنان الشيخ
"لم يعد من الممكن للسنوات التي مرت والحرب بين أضلاعها أن تحتفظ بصداقتنا كما كانت فحتى اللغة قد تبدّلت، الحرب طمرت ناساً وأبرزت آخرين، ووجدت نفسي ألف أشخاصاً ازدحموا بالقصص والأخبار كما لو كانت من سن ا...إقرأ المزيد »
باهيا
لـ جورج أمادو
في شمال شرق البرازيل، يجسد انطونيو بالدوينو هموم الشعب الزنجي وأحلامه. وبصفة انطونيو صبياً متسكعاً وسوقياًن وملاكماً محترفاًن ومتردداً على الحانات والمباغي، وعاملاً في مزارع التبغ وفي أحواض السفن، ثم ...إقرأ المزيد »
بان الصبح
لـ عبد الحميد بن هدوقة
"وضعت السماعة وهي في حيرة من أمرها! ما هذا؟ العالم الذي تحيا فيه؟ هو عالم مكائد أم عالم سراب؟ هل كريمو هو الذي حبك لها هذه اللعبة؟ دارت الدنيا بها ولم تدر ماذا تفعل؟ بقاؤها بدار أبيها لم تعد تقوى عليه...إقرأ المزيد »
باص الأوادم
لـ نجوى بركات
باص وأوادم وخيال يطوف بينهما... وريشة ترسم بالحروف لوحات تموج بالوجوه والأشخاص وتستحيل تلك اللوحات واقعاً ناطقاً أمام القارئ ركاب يصعدون إلى الباص وسائق ومعاونه ورحلة ومواقف طريفة وعجيبة؛ ومفارقات وأز...إقرأ المزيد »
الياطر
لـ حنا مينه
أي عشق ذاك الذي يسوقك حنّا مينه إليه، إلى هذا البحر الممتد عبر المدى وعبر الحياة... يرمي بصنار خياله لينزع من أعماقه أحلى الكنوز... أحلى القصص، يشكلها عبارات، ويحيلها أحداث تموج بها صفحات "الياطر" بطل...إقرأ المزيد »
الوجه الآخر
لـ فؤاد التكرلي
"جذبته بسمة عينيها فسار إليها وجلس قربها على الجرياية ذات الأعمدة الصفراء. كان راضياً عن أشياء لا يدري ما هي، لعلها نظام العالم الذي خيل إليه، دون اطمئنان، إنه يسير سيراً طبيعياً لا يخالف العدالة، أمس...إقرأ المزيد »
المنشق
لـ نيكوس كازانتزاكي
يجد القارئ نفسه أمام علم لنيكوس كازنتزاكي ليس كزوربا والإغواء الأخير والأخوة الأعداء وتقرير إلى الفريكو والمسيح يصلب من جديد وغيرها... يجد نفسه هذه المرة أمام عمل من نوع خاص؛ هو عمل نسجه كازنتزاكي في ...إقرأ المزيد »
المرفأ البعيد
لـ حنا مينه
بحّار يقتل بحاراً؟ ريّس يغرق أشجع بحارته؟ رجل في ساعة الهول يسفك دم رجل؟ ايه أيتها المرأة، يا نسل حواء... لماذا لطخت ريّس كان زينة في الريّاس؟ لماذ حرقت دمه وأشعلت النار في حناياه؟ لماذا، كالريح الملع...إقرأ المزيد »
المرصد
لـ حنا مينة
انتصارات تشرين يحملها حنا مينة عابقة بشذى تنتشي له الأرواح... خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب "م" يتطلع إلى السماء "كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع... لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض....إقرأ المزيد »