الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

حينا بيتنا

لـ إيفا كوزما

... صَرَخَ أَبو راني بِحَماس: "هَيّا يا جيران، هذا حَيُّنا، وهُوَ مِثْلُ بَيْتِنا، هَيّا نُنَظِّفُهُ كُلُّنا مَعاً"......إقرأ المزيد »

يوم اختفت الأشجار

لـ رانيا زبيب ضاهر

قصة مشوقة تتناول موضوع الاهتمام بالبيئة والأشجار ....إقرأ المزيد »

ذاكرة المدينة

لـ رانيا زبيب ضاهر

أشُدُّ على يَدِ أُمّي، وأُفَكِّرُ كيف أَصْبَحْنا جُزْءًا من مَشْهَدِ المَدينةِ،كيف أن وُجودي ومُروري بِهَذهِ الشّوارِعِ الضَّيِّقَةِ هو إضافةٌ لذاكِرَةِ الطّريقِوالرَّصيفِ والشَّارِعِ... مَهْمَ تَنَوّ...إقرأ المزيد »

أسنان الضفدع

لـ محمد كاضم جواد

هل للضفدع أسنان؟ لماذا أراد الضفدع أن يكون له أسنان؟ وكيف حصل على هذه الأسنان؟ كان هذا الضفدع كسولاً، ولذالك كان يريد أن يتشبه بالحيوانات الأخرى التي لها أسنان ليحصل على الطعام بسهولة! برأيك هل هذا تف...إقرأ المزيد »

هدية العم يوسف

لـ بسمة الخطيب

يُعاني مازِنٌ مِنْ عُنْفِ والِدِهِ الّذي يَضْرِبُهُ لِأَتْفَهِ سَبَبٍ. ذاتَ يَوْم يَهْمِسُ لِصُنْدوقِ الأَمانِي بِأُمْنِيَّتِهِ، وَهِيَ ألاّ يَضْرِبَهُ والِدَهُ مُجَدَّدًا، وفي اليَوْمِ نَفْسِهِ يَزو...إقرأ المزيد »

صديقتي لا تكلمني

لـ أمل أبو غيدا

"لم لين تغيّرت معي؟!"، هكذا فكّرت وسألت "راما" نفسها حين استغربت من تصرّف صديقتها "لين".. ترى كيف ستحلّ "راما" مشكلتها؟ وهل ستعود أعزّ الأصدقاء؟!
تتناول هذه القصة وبأسلوب سهل وممتع موضوع حلّ ال...إقرأ المزيد »

الحصالة العجيبة

لـ أحمد طي

عبر توفير قليل من مصروفنا يومياً، يمكننا جمع مبلغ كبير لشراء ما نحلم به.
تتناول هذه القصة وبأسلوب سهل وممتع موضوع القناعة، توفير النقود، والمشاركة....إقرأ المزيد »

مقعد في المدرسة

لـ بسمة الخطيب

تَتَمَنَّى فاتِنُ أَنْ تَتَعلَّمَ في المَدْرَسَةِ مِثْلَ أَخيها، ولَكِنَّ والِدَها يَظُنُّ أَنًّ هّذا لَيْسَ مِنْ حَقِّها، وَلَكِنَّهُ سَيَعْرِفُ أَنَّهُ مُخطِئُ وأنَّ مِنْ حَقِّ الفَتاةِ أَنْ تَتَعلّ...إقرأ المزيد »

البطاقة العجيبة

لـ سمر محفوظ براج

يفرح مروان عندما يخبره والده قبل سفره أن بإمكانه أخذ ما يريد من الدكان لكن "بحدود"!
فهل يفهم مروان ما يقصده والده بكلمة "حدود"؟ وما هو سر البطاقة العجيبة؟...إقرأ المزيد »

فيروز فتاة الرمانة

لـ رانيا زبيب ضاهر

في ضيعة الرمانة عاش الأطفال من دون ملاعب أو مسارح أو قصص أو تلفزيونات. كان الكل يتكلم بصوت منخفض لا يجرؤ على الغناء أو الرقص أو حتى الضحك. عم الحزن والسكون وعاش الكل في بيوت رمادية لا ألوان فيها ولبسو...إقرأ المزيد »