ومن شأن التوتر أن يستفحلَ في ظلِّ سباق قِوى دولية جديدة وتواري أخرى، وبروز قوى داخلية بمرجعيات أيديولوجية جديدة.
...إقرأ المزيد »
"عوقِبتُ، لأنني تظاهرتْ، بهدوء، سلميّاً، من أجل قليل من الديمقراطية، لمدّة شهور، لم أكن سوى رقم تسجيل، الرقم 10366، ذات يوم...إقرأ المزيد »