الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

المستنقع - وثائق سرية لم تنشر

لـ طارق عبد الله

انطلاقاً من مبدأ "التجارب أساس النجاح" رغب طارق عبد الله، من موقعه العسكري في الجيش اللبناني أولاً، ثم باعتباره أحد البارزين في جيش لبنان العربي منذ نشأته، وحتى نهاية الدور الذي قام به خلال الأحداث ال...إقرأ المزيد »

القمر في المحاق

لـ حنا مينه

إن رواية القمر المحاق هي من نوع المحاكمات الأدبية التي ترصد عدة آفات عرفها المجتمع العربي : ثقافة لا يلتفت لها أحد ؛ فساد مألوف ؛ هامش لا يتحدث عنه أحد ؛ سلطة تدافع بعضها عن كلها ؛ تهم لمجرد الشك ؛ ل...إقرأ المزيد »

ديوان الشعر العربى

لـ أدونيس

هل هناك فى مثل جمال وإتقان العربى.. هل هناك ما نتغنى به كما تغنى به الأوائل؟! نمسك بخيوط أبياته فنجهدها منظومة غاية فى الإبداع .. إبداع من كان يجوب الصحارى فلا تقف شئ حائلا بينه و بين الفضاء الرحيب يط...إقرأ المزيد »

الفتاة الايطالية

لـ إيريس مردوخ

ضمن حبكة روائية مشيدة برهافة شديدة، وتعقيد بالغ التشابك والقابلية للنمو والتطور تتابع الأحداث، عند إيريس مردوخ، المترافقة مع حرب ادموند، بطل الرواية، من عائلته إلى عائلة متوحدة ليجد نفسه وحين عودته لل...إقرأ المزيد »

العجوز الذي كان يقرأ الروايات الغرامية

لـ لويس سبولفيدا

"نهض" أنطونيو خوسيه بوليفار بير ودانيو" على مهل واقترب من الحيوان الميت وتأثر لرؤية الطلق وقد مزقه. فلم يكن صدره غير جرح ضخم وقد خرج من ظهره حطام من أحشائه ورئتيه. لقد كانت أكبر أيضاً من كان قد ظن عند...إقرأ المزيد »

الشراع والعاصفة

لـ حنا مينه

حنا مينه، كانت حياته أسطورة ملهية. لقد قرأ كثيراً، ولكنه عاش أكثر. وكانت الحياة على حد تعبير أحد الأدباء تنضح من جلده. هذا الرجل الذي عاش المأساة أكثر مما عاشها أي أديب سوري هو الأكثر فرحاً وانتصاراً ...إقرأ المزيد »

الخندق الغميق

لـ سهيل ادريس

يصور"سهيل إدريس" في روايته الخندق الغميق صورة جيل رفض العيش في ظل تجارب الآخرين ومعتقداتهم، فنزع عنه ثوب العفة والطهارة الدينية ليعيش حياته كما أراد هو وليس كما أرادها مجتمعة أو أهله.

في الخندق ...إقرأ المزيد »

الحي اللاتيني

لـ سهيل ادريس

الحيّ اللاتيني، كانت صورته المتخيلة تملأ أفكاره ومشاعره، فتضرب دون كل ما سواها غشاوة كثيفة، ولقد مرّ بشوارع مرسيليا، ولكنه لم يرها، وقضى فيها يومه كاملاً، ولكنه لم يحسها، وأنفق أربع عشرة ساعة في القطا...إقرأ المزيد »