لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الهروب إلى رضاب السحب
لـ بارقة أبو الشون
في أسلوب خاص، ورمزية ملفتة، وبصور معبرة كومضات تأتي ثم تغيب، بطقوس متفردة خارجة عن الشكل المألوف، تحاور الشاعرة العراقية "بارقة أبو الشون" وطنها وأهلها وصغيرتها في مجموعتها الشعرية "الهروب إلى رضاب ال...إقرأ المزيد »
جفرا لغاية في نفسها
لـ مروان عبد العال
"جفرا لغاية في نفسها" هي أكثر من رواية إنها تنهيدة كما أراد لها مؤلفها "مروان عبد العال" فقسمها إلى ثلاث تنهيدات حملت عناوين متعددة في كل عنوان نقرأ حالة استنطقها ليعبر بها عن مضمون روايته، فراح يسمي ...إقرأ المزيد »
الله معك سيدنا يليها دخلك يا حكيم (مسرح)
لـ محمد العبد الله
"البقعة تضيء... رجل يحمل صليباً وعلى رأسه اكليل شوك، يتقدم البقعة، عباس يركع على الفور، بديع ينظر إلى عباس ثم إلى صاحب الصلب ويركع قرب عباس، بديعة تنظر إلى الجميع وتركع... تراتيل بيزنطية".

بديع...إقرأ المزيد »

الوشق والذئاب
لـ أيمن كامل ملكاوي
في رمزية ملفتة، وقدرة على استخراج المعاني من مكمنها خلف أحداث ومحطات القصص التي يرمز إليها الكاتب "أيمن كامل ملكاوي" في روايته الجديدة "الوشق والذئاب" وفي تحليله للخير والشر من ضمن عالم الغابة الذي لا...إقرأ المزيد »
وجه زينب
لـ فاروق شويخ
وجهها زهرة الخيال، وغيهب فيه يرعى المساء مليون كوكب. يا تقاسيمها التي ترمتني في مهب الجمال أتعب..أتعب. كيف كل الوجود يعذب في وجه شهىٍّ! هل بعد أشهى وأعذب. وجهها! لم تظل نجمة صبح شاهدت سحره ولم تتعجب، ...إقرأ المزيد »
خزين الذكريات حكايات من هنا
لـ عوض شعبان
إنها قصص قصيرة منتزعة من الواقع المعيوش. لكنَّ فيها حيّزاً من الخيال المقبول وإن كان يرقى إلى مرتبة الفنتازيا، بحيث لا ينأى عن الواقع المحسوس في ما حولنا من قسوة مجبولة بالمرارة، وهي من دواعي الحياة. ...إقرأ المزيد »
الخروج من المرآة - التداخلات
لـ فيصل أكرم
لم أحاول أبداً ابتكار طريقة جديدة في كتابة الشعر، ولكني تعمّدتُ المشيَ كتابةً عبرَ كلِّ الطرقات المؤدية إلى القصيدة والشعر.. بخاصةٍ في هذين الديوانين: 1- الخروج من المرآة (طبعته الأولى عام 1997عن النا...إقرأ المزيد »
ديوان محمد عبد الوهاب 1 - 2
لـ محمد عاطف خياطة
أتوبيس عام الإسكندرية
لـ آسر مطر
تعرف أنا ندمت كام مرة إني ما سلمتش عليك آخر مرة تسافر، وكام مرة كان نفسي تكون بينا في كل مناسبة، في كل فرح وكل حزن وكل ذكرى حلوة، وتعرف إن حاجات كتيرة قوي اتغيرت بعد ما أنت سبتنا. تعرف إن رغم إني بقال...إقرأ المزيد »
نافذة لأمى
لـ غياث الجندى
تركت أمي على مدخل البيت تولول وحيدة والليل يردد صداها, وكاد الخوف يذبل وجه أخي الصغير الذي انزوى باكيا فى زاوية الغرفة, لم يكن يومها قد تجاوز العاشرة من عمره, أما الجيران الذين استفاقوا على الضجيج فاك...إقرأ المزيد »