الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

عشق الحروف

لـ سارة الملحم

بين عشق الحروف وعشق الأنثى علاقة لا يعرف سرها إلا من عرف سّر الشعر، والكتابة الشعرية عند ساره الملحم تتسع لكل مراتب الحضور والظهور وكل مستويات الحكي، حيث الاعتماد على التوظيف الفني، المنطلق من وعي الت...إقرأ المزيد »

يوميات عاشق على وشك التقاعد

لـ بوقبال محمد

«يوميات عاشق على وشك التقاعد» هي المجموعة الشعرية الثانية للشاعر الجزائري "بوقبال محمد"، بعد إصداره الشعري الأول «مالم يقله نزار» وكعادته في كل ما يكتب تأتي القصائد متنوعة الأغراض وإن بدا هذه المرة عا...إقرأ المزيد »

كأن شيئاً كان

لـ أحمد جابر

تأخذك دخائل الكاتب والشاعر أحمد جابر في «كأن شيئاً كان» إلى أفياءِ قلمٍ، ترتاح فيه النفس على أسانيد قلبٍ عامرٍ، بحب الأرض، وأكاليل الغار، وشذا النسيم، فتمتد مناجاته بأقوالٍ فصاح، وتعابيرٍ مغسولة ببياض...إقرأ المزيد »

النظرية النقدية: القراءة، المنهج، التشكيل الأجناسي

لـ محمد صابر عبيد

النظريةُ النقديةُ في انفتاحها على مساراتها المعتمدة في مجال القراءة والمنهج والتشكيل الأجناسيّ، وما يتصلُ بها من فعاليّات تتعلقُ بالانضباط تحت راية النظريّة، بكل ما تفرضهُ من إكراهات صارمة على الالتزا...إقرأ المزيد »

عتبات النص في التراث العربي والخطاب النقدي المعاصر

لـ يوسف الإدريسي

عتبات النص بنيات لغوية وأيقونية تتقدم المتون وتعقبها لتنتج خطابات واصفة لها تعرف بمضامينها وأشكالها وأجناسها، وتقنع القراء باقتنائها، ومن أبرز مشمولاتها: اسم المؤلف، والعنوان، والأيقونة، ودار النشر، و...إقرأ المزيد »

أحبيني

لـ سهلة آل سعد

لا شك أن فضاء الشعر هو فضاء نوعيّ وخاصّ جداً، يسمح بإقامة مملكة كبرى للشاعر وأخرى مناظرة لها للقارئ، ونداء الشاعرة سهلة آل سعد في «أحبّيني» نداء ذو لغة خاصة عميقة تلتحم به حروفها بشفافية عالية فتتحقق ...إقرأ المزيد »

هي رغبة

لـ سلمى العزيزي

لأن عتبة العنوان هي دائماً تاج عتبات الكتابة جاءت «هي رغبة» مفتاح النص والمدخل إلى عمارته وإضاءة ممراته ومحتواه، والرغبة هنا في هذا النص يكتمل معناها بالكتابة مع فسحة من التخييل وقدرة على تطويع الكلما...إقرأ المزيد »

بائع الحكمة

لـ حميد العماوي

تؤسس هذه الرواية ومنذ عتبة العنوان "بائع الحكمة" وعياً بأن العقل وليس العاطفة هو من يجب أن يشغل البصيرة في حياة البشر إذا ما أرادوا مواجهة التحديات، لذلك فالنوع الروائي هنا حمّال أوجه، ولذلك فهو يختلف...إقرأ المزيد »

فرسان الرمال

لـ جورجي أمادو

في زاوية مهجورة وغير مأهولة من مستودعات باهيا، المرفأ البرازيلي، يعيش على هامش المجتمع عدد من الفتيان الذين يسمون "فتيان الرمال". مشردون جائعون، شبه عراة، لا يتوقفون عن إطلاق السباب والشتائم ويدخنون أ...إقرأ المزيد »

المحصول الاحمر

لـ جورجي أمادو

"لم يملّوا من النظر بإعجاب إلى النهر (…) ليس مارتا وفانسنت فقط وإنما جميع الآخرين الذين جاؤوا من تلك البلدان، حيث كانت الأرض، بسبب قلة المياه، متصحرة وقاحلة، ولم يبق سوى الحيوانات العنيفة، والإنسان ال...إقرأ المزيد »