Book Added Successfully
Modify cart Complete your purchase
×
Paper Books
Ebooks
Audio Books
English Books
Kids Section
Educational Toys
Gift Shop
Free Shipping
Subscriptions
Advanced Search
Neelwafurat
Your Account Wishlist Shopping cart Newsletters
0
من يكشف السر؟
لـ نداء فتحي قناديلو
ما هُوَ سِرُّ الحَقيبَةِ المَنْفوخَة؟... ومَنْ هُوَ "حَمْزَة" غَريبُ الأطْوار؟!... أحْداثٌ غَريبةُ تَحْدُثُ في بَيْتِ "حَمْزة"... ولا بُدَّ مِنْ كَشْفِها!... فَهَلْ سَتَسْتطيعُ "ماري" و"مُنى" كَشْفَ ا...إقرأ المزيد »
لما عطس الحوت
لـ مريم ترحيني
الحوتُ الأزْرَقُ يَسْبَحُ في البَحْرِ الكَبير، يَبْتَلِعُ الأكْياسَ والنُّفايات... بَطْنُهُ تُكَرْكِر، ويَوَدُّ لَوْ يَرْتاحُ مِنَ الشُّعورِ غَيْرِ المُريح يَحُطُّ عَلَيْهِ نَوْرَسٌ تَفْلَتُ مِنْهُ ري...إقرأ المزيد »
الثعلب والفصول
لـ أنطوان م. الشرتوني
الموضوع: الفصول، الطّبيعة... كُلَّ مَرَّةٍ يُخْرُجُ الثَّعْلَبُ مِنْ وِجارِه، يُلاحِظُ تَغْييراتٍ كَثيرَةً في مَمْلَكَتِه - الغابَة: الشَّمْس، السَّماء، التِّلال، الأشْجار والبُحَيْرَة... كُلُّها تَتَ...إقرأ المزيد »
مخيف ولطيف
لـ عائشة الحارثي
وُلِدَ "غولو" في مَدينَةِ الغيلانِ البَعيدَة... كانَ مُخْتَلِفاً وغَريبَ الشَّكْل، لِدَرَجَةٍ أنَّ الغيلانَ الأُخْرى لَمْ تُحِبّهُ ولَمْ تَتَقَبَّلْ وُجودَهُ بَيْنَها... كَيْفَ اسْتَطاعَتْ أُمُّ الغول...إقرأ المزيد »
القطة المهاجرة
لـ جيكر خورشيد
الموضوع: المغامرات، الوطن... هَبَّتْ عاصِفَةٌ مُخيْفَةٌ عَلى مَدينَةِ القِطَط، فَهَرَبَتِ القِطَّةُ "ميرا" تَبْحَثُ عَنْ وَطَنٍ جَديدٍ تَعيشُ فيهِ بِسَلامٍ وأمانٍ... هَلْ سَتَجِدُ القِطَّةُ "ميرا" وَط...إقرأ المزيد »
جدول حمد
لـ باسمة الوزان
“يَسْتَخْدِمُ أفْرادُ أُسْرَةِ «حَمَد » مُخْتَلَفَ أنْواعِ
الجَداوِلِ لِتَنْظيمِ أعْمالِهِم… فَقَرَّرَ أنْ يُصَمِّمَ
جَدْوَلً لِنَفْسِه، ورَسَمَ في خاناتِهِ مُخْتَلَفَ
الأنْشِطَةِ...إقرأ المزيد »
ماذا يحدث في فمي؟
لـ محمد كاظم جواد
الموضوع: الفم، النّظافة

عِنْدَما سَألَتْ "كوْثَر" صَديقَتَها "سُعاد" عَنِ السَّبَبِ الَّذي يَدْفَعُها إلى إِبْعادِ وَجْهِها مِنْها حينَما تَقْتَرِبُ مِنْها، لَمْ تَسْتَطِعْ "سُعاد" أنْ تُخْبِرَ...إقرأ المزيد »

زحمة زحمة!
لـ نداء فتحي قناديلو
أنا عملاق
لـ محمد الدرويش
حلوى أمي
لـ فاضل الكعبي
أسْرَعَتْ «سَلْوى » بِحَماسَةٍ ولَهْفَةٍ إلى أصْحابِها، حامِلَةً إلَيْهِم بَعْضَ الحَلْوى… وقالَتْ مَسْرورَةً: «ذوقوا، ذوقوا حَلْوى أُمّي! ». تُرى كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الأصْحابُ هَذِهِ الحَلْوى؟ وكَيْفَ...إقرأ المزيد »