الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

النمر مرمر مزاجه معكر

كان النَّمِر مَرْمَر عَكِرَ المِزاج، لم يَكُنْ يُعجبُه شيءٌ، لا لَون السَّماء، ولا لَون الغابة، ولا حتى لَون الشمس، وحاولَ رِفاقُه مُساعدته، فكان قاسياً معهم، لكنْ ما الذي حدث حين ابتعدوا عنه؟......إقرأ المزيد »

في الحمام عنكبوت!

كان في الحمّام عَنكَبوت!... صاحَت سوسن طالبةً النَّجدة، حتى الأبُ خافَ، عَرَفتِ الأُّمّ أنّ تلك حيلةٌ من حيلِ فريد، هل تنقلِبُ الحيلة على صاحبها؟......إقرأ المزيد »

أنا أسبح

حانَ وقتُ دَرْسِ السِّباحة، نسيم وقَمَر مُتشوِّقانِ لدَرْسِ السِّباحة، لكنّ سمير لا يُريدُ أن يسبحَ أبداً، يَلهو الأولاد كثيراً في لُعبةِ كُرة الماء، ويقتنعُ سمير وينزلُ إلى الماء... هل سيكونُ له دورٌ...إقرأ المزيد »

مستكشفو الطبيعة

سمير ونسيم وقمر وأفرادُ الفَصْل يذهبونَ إلى الغابة لإستكشاف الطَّبيعة، يجدون آثار أقدامِ حيواناتٍ ضخمةٍ وأذنابٍ طويلةٍ، خافوا كثيراً، وظنّوا أنّ حولهم حيواناتٍ مُرعبةً... ما الحقيقةُ التي اكتشفوها؟......إقرأ المزيد »

آخ!

أَصابَت مِطرَقةٌ إصبَعَ الأب، ولَسَعَت سوسن نحلةٌ، واصطدَمَ رأسُ سامِر بالأرض، وقالَ فريد إنّ عليهم كلّهم أن يكونوا شُجعاناً، لكنْ هل سيكونُ فريد شجاعاً؟......إقرأ المزيد »

في مدينة الملاهي!

أرادت ليلى أن تركب قِطار المَهاوي في مَدينة الملاهي، كانت مُتشوِّقة إلى ذلك، أما صديقتُها سميرة فكانت مُتردِّدة، لكن ما الذي حدث فعلاً بعد أن ركبتِ الفتاتانِ ذلك القطار؟......إقرأ المزيد »

الهمستر عنبر

نَظَرَ كريم إلى حيواناتٍ مُختلِفةٍ في مَتجَرٍ الحيوانات المُدلَّلة، لكنّه لم يُحِبَّ أيّاً منها... إلى أن وَجَدَ......إقرأ المزيد »

هل وصلنا؟

ليلى تَركَبُ القِطار، تأخُذُ معها لُعبتها مَرْجانة، لكن ليلى تَلتَقي سَعيد وتَنسى مَرْجانة......إقرأ المزيد »

كوكو المشاغب!

كَريم وكَلْبه كوكو يُحِبّانِ أن يَلعَبا معاً، أحياناً يكونُ كوكو وَديعاً، لكن أحياناً يكونُ مُشاغِباً جدّاً!......إقرأ المزيد »

أسرع يا حصان!

ذهبت ليلى في جولة على ظَهْر حِصانها، لكنّ الحصان كان يتوقَّفُ في كلِّ مكان، ليَشرَبَ أو ليستريحَ، أو ليتفرَّجَ، أو يأكُلَ تُفّاحة؛ لكن، فجأةً انطلق ولم يَعُدْ يُريدُ ان يتوقَّفَ، ما الذي حدث؟......إقرأ المزيد »