الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

ارتطام.. لم يسمع له دوي

لـ بثينة العيسى

"البدون" هكذا يسمونك هناك، وهذا يعني أن تعيش مجرداً من أي أوراق رسمية تشير إلى وجودك، مع العلم أن كل الأوراق الرسمية غبية! يعني أن ترى العالم ولا يراك العالم، أن تحتاج طوال حياتك إلى جحيم اسمه الآخرون...إقرأ المزيد »

ستر

لـ رجاء عالم

رويداً، رويداً يقترب القارئ من أفكار وهواجس البطلة المثقلة بغبار التقاليد، فالمجتمع بكل تناقضاته وعيوبه يلاحقها، غير عابئ بعيوب أفراده الذي تضفي عليها التقاليد مسحة مقدسة.

"تخيلت أنك تتخفين! رفي...إقرأ المزيد »

هذيان ذاكرة

لـ نرمين الخنسا

بعد روايتها "طفولة في عهدة أفعى" و"مرآة عشتروت" تضع نرمين الخنسا أمام القراء روايتها الجديدة، وفيها تنقد العادات والتقاليد والمفاهيم التي ما يزال بعضها متجذراً في مجتمعاتنا ومتحدراً إلينا من عهد الجاه...إقرأ المزيد »

الفصل الخامس في حياة امرأة

لـ سلوى الجراح

"وكانوا يقولون الكثير فالمكان كان دائماً مرتعاً للشائعات أنه يضم بين جنباته كل مشاكل العالم العربي مجتمعة وبتركيز كبير، كل تناقضاته، كل صراعاته الفكرية والدينية والاجتماعية. قالوا عنها إنها مع شاب يصغ...إقرأ المزيد »

أول الذهب

لـ جورج شامي

يؤرخ مؤلف هذه الرواية لمرحلة، بدأت تتبلور فيها معالم مرحلة الحرب الأهلية في لبنان عام 1975. حيث تسود النزعة المادية البحتة، وتنعدم فيها القيم المثالية فتلك العائلة النازحة من أعمق أعماق الجنوب من قريت...إقرأ المزيد »

ليرننغ إنغلش

لـ رشيد الضعيف

تبدأ الرواية في مقهى بيروتي، حيث يتلقى البطل خبر مقتل أبيه ومن هذه الواقعة تبدأ تداعيات الأحداث والأفكار التي تتسلسل، وتنفتح أبواب التواصل بين البطل. وكوابيه التي قرر الهروب منها "هل دار الزمن دورته ط...إقرأ المزيد »

ذهب القاعدة

لـ جيرار دي فيليه

فمدّ مالكو، وقد شلته المفاجأة، يده إلى حزمه، ليستل مسدّسه "الغلوك"، وفي الفينة التي بسط فيها يده ليصوب، ضرب المارد قناة المسدس، حيث أقلت من بين أصابع مالكو، وطار في أرجاء الغرفة. وتراجع ليتجنب أن يقطع...إقرأ المزيد »

مزاغل الخوف

لـ جاسم الرصيف

"صار لكل شيء ثمنه بعد أن فقدت الأشياء ثمنها". هكذا كتب على الجدار بأحمر شفتيها الذي استعاره دون إذن منها، كعادته طبعاً، وهو يكاد "يموت!!" من شدة السكر، ثم هذى، محموماً، على فراشها قبل أن يكتب بقلم الك...إقرأ المزيد »

جسد حار

لـ قاسم قاسم

عزمت جميلة النهار على القيام بجولة فوق الغابة، ورآها تفتح باب المرآب، وتنطلق بالسيارة بعيداً لأنها على عجلة من أمرها، لم يبادر إلى اللحاق بها أو الجلوس بجانبها. فقد سره حيويتها ونضارة وجهها. فانسل بعد...إقرأ المزيد »

ريح الجنة

لـ تركي الحمد

"لم يشعر أسامة بسعادة في حياته بمثل ما شعر بها اليوم، فها هم جنود الرحمن يدكون "رأس الأفعى" في عقر دارها، وينتقمون لإذلاله الإسلام والمسلمين، بل وينتقم أسامة لنفسه من أميركا التي تخلت عنه بعد طرد السو...إقرأ المزيد »