الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

ذات فقد

لـ أثير عبد الله النشمي

…الموتُ يغتصبني كل ليلة، يزورني في اليوم أكثر من مرة، في كُل مرة يقترب فيها الموت مني، أترك جسدي له ولا أقاوم، فيعبث بروحي ويلهو بها، حتى يمل من اللهو بي ويتركني لميعاد جديد.
أفكر فيمن سيأتي وي...إقرأ المزيد »

رقصة القبور ؛ السرداب

لـ مصطفى خليفة

في قبوٍ دافئ لمقرّ جريدة حزبٍ معارض، يلتقي الراوي بشخصيْن سيَقلبان حياتَه رأساً على عقب: لميس، الفاتنة المتمرِّدة، وعبد السلام، الذي سيسرد على الراوي حياتَه الغنيّة بالحبّ والصراع.

تنتقل بنا هذه...إقرأ المزيد »

يسعدني أن أحزن معك

لـ مجد مارتيني

"يسعدني أن أحزن معك" العمل الروائي الأول للكاتبة السورية "مجد مارتيني" تتحدث خلاله عن حالة جسدية ونفسية خاصة، وتأتي أحداث الرواية لتحقق معاناة صاحبة هذه الحالة؛ فتستوي بذلك العلاقة بين الأدب والعلم لي...إقرأ المزيد »

موت صغير

لـ محمد حسن علوان

" هكذا كان الكوخ يوم ولجته أوّل مرّة . وما زدت عليه الإمتاعي . حشيّة صون لم يُنْدَف في ركن الكوخ . وطست وضوء مغموس فيه مشط ، إلى جانبه لفائف أوراقي ومصباحي وليقتي ودواتي التي يتمدّد الحبر فيها شتاءً م...إقرأ المزيد »

صائد اليرقات

لـ أمير تاج السر

بعد إحالته على التقاعد، يقرّر عبد الله حرفش عنصر الأمن كتابة رواية. ينخرط في أوساط الأدباء، ويرتاد الحلقة المحيطة بالروائي المعروف (أ.ت).
يتعلّم أصول الكتابة الروائية ويبدأ بانتقاء شخصياته، كشخ...إقرأ المزيد »

نواقيس روما

لـ جان دوست

يغادر «عشيق» أنطاكية إلى روما لتعلم اللغات وأصول الترجمة. يقع هناك في حب فتاة مسيحية، ويتزوجها، ويبدّل دينه، ويصبح تاجر خمور...
بعد أن يغدو شيخاً هرماً، يقرّر العودة إلى بلاده والبحث عن إستر، ا...إقرأ المزيد »

فاقد الهوية

لـ حنان فرحات

سؤال الهوية داخل حدود الوطن هو الهاجس الذي يطغى على رواية «فاقد الهوية» للكاتبة اللبنانية حنان فرحات من هنا كانت عتبة الإهداء التي حددت المرسل إليهم "إلى كلّ الضمائر المنفصلة، وإلى الضّمير الغائب الحا...إقرأ المزيد »

نضال

لـ حسن بريغش

ملهى في وسط القدس الغربية، زواره فقط من ضباط الأمن، سيارات الإسعاف تحيط به، تعمّه الفوضى بأسوأ صورها، لا شيء على حاله، كراسٍ ملقاة في كل اتجاه، دماء متناثرة، ضباط يجلسون باكين عند المدخل، ثلاثة قتلى غ...إقرأ المزيد »

خريف البراءة

لـ عباس بيضون

يقتل مسعود زوجته ويهرب إلى سوريا حيث يلتحق بجماعة إسلامية.
يكبر ابنه غسّان في كنف خاله جواد يتيماً وحاملاً وزر جريمة أبيه وسمعة أمه.
يعود مسعود بعد 18 سنة ويبدأ حملته في ترويع أهل البلدة...إقرأ المزيد »