الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

وأخيراً انتصر صحن الخضار

لـ نبيلة ماجد

في هذا الكتاب يدخـل صـحن الخضـار في منافسة غير متكافئة مع أطباق شهية ومتنوعـة، مما يجعل الأطفال لا يُقبلون عليه. كان الصحن يشـعر بالإحباط، لكنه لم يفقد الثقة بنفســه.. انتظـر وصـبر إلى أن جاء الحل......إقرأ المزيد »

مدينة الكذابين

لـ أحمد العباسي

“تَخَيَّلْ أنَّكَ في مَدينَةٍ لا يَتَحَدَّثُ أيٌّ مِنْ سُكّانِها بِالصِّدْق.نَعَم، إنَّها مَدينَةُ الكَذّابين!
تُرى، كَيْفَ يَسْتَطيعُ بَطَلُنا إنْجازَ مَهَمَّتِهِ في مَدينَةٍ كَهَذِه؟ وهَلْ سَ...إقرأ المزيد »

جدول حمد

لـ باسمة الوزان

“يَسْتَخْدِمُ أفْرادُ أُسْرَةِ «حَمَد » مُخْتَلَفَ أنْواعِ
الجَداوِلِ لِتَنْظيمِ أعْمالِهِم… فَقَرَّرَ أنْ يُصَمِّمَ
جَدْوَلً لِنَفْسِه، ورَسَمَ في خاناتِهِ مُخْتَلَفَ
الأنْشِطَةِ...إقرأ المزيد »

حلوى أمي

لـ فاضل الكعبي

أسْرَعَتْ «سَلْوى » بِحَماسَةٍ ولَهْفَةٍ إلى أصْحابِها، حامِلَةً إلَيْهِم بَعْضَ الحَلْوى… وقالَتْ مَسْرورَةً: «ذوقوا، ذوقوا حَلْوى أُمّي! ». تُرى كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الأصْحابُ هَذِهِ الحَلْوى؟ وكَيْفَ...إقرأ المزيد »

دولاب الفرح

لـ محمد كجك

لَحظاتٌ... وَكُنّا نَرْتَفِعُ... وَقُلوبُنا تَطيرُ مَعَ الغُيومِ وَالعَصافيرِ!......إقرأ المزيد »

الدب الفهمان

لـ أماني البابا

نصٌّ لطيفٌ سَلِسٌ مناسبٌ للأطفالِ من عمرِ الرّابعةِ، يحكي حكايةَ دُبٍّ قطبيٍّ له فراءٌ أبيضُ، وهو يشعرُ بالتّميّزِ عن باقي الكائناتِ. فكلّما مرَّ ببعضِ الحيواناتِ سخرَ منها. وبعدَ سُباتٍ شتويٍّ يخرجُ ...إقرأ المزيد »

أختي الصغرى بشرى

لـ شفيق مهدي

بَقيتُ أُراقِبُ أُخْتي لِأَيّامٍ عَديدةٍ، وَأُعايِنُها مُعايَنةً دَقيقةً، لِأَكْتَشِفَ السِّرَّ الذي وَراءَ ذَلِكَ. وَسَأَكْشِفُ لَكُمُ الآنَ عَنْ هَذا السِّرِّ الخَطيرِ، سِرِّ أُخْتي «بُشْرى» الكَبير...إقرأ المزيد »

التنين الذي صار شجرة

لـ عائشة الحارثي

كَكُلِّ الأساطيرِ التي تَبدو مُختلفة، وغَيرَ منطِقيّة، ولكِنّها جَميلة جِدّاً ومُسلِّية... كانتْ أُسطورةُ التِّنّين الذي تحوُّلَ إلى شجرَةِ بُرتقالٍ، بَعدما ابتلعَ بُذورَها دونَ أن يُصغِيَ لِنصيحةِ صَ...إقرأ المزيد »

إنها تمطر نجوماً

لـ علا حسامو

في الصّباحِ لم أكنْ وَحشاً مُبرقَعاً بالأخضر... ولا كانَ جلدي مُغطّىً بالثّآليلِ... اِستيقظتُ على قُبلةٍ رقيقةٍ زَرعَها أخي على جَبيني، نَظرَ إليَّ ضاحكاً وقالَ: "أنتِ بَطلةُ النّجومِ الصّغيرةُ"....إقرأ المزيد »