لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
كلنا نسقط معاً
لـ ربى الصلح
"كان يبدو لها أنها إذا كسرت هذه الألعاب الصغيرة، ستفهمها والدتها وتجيبها بوضوح وبصراحة عن أسئلتها ستجيبها كيف يمكن أن تحب من يلفيها ويشطب وجودها. كيف تتفانى في عطاء من لا يعطيها؟ وكيف تغتبط إذا ما فرض...إقرأ المزيد »
هيفاء تعترف لكم
لـ خولة القزويني
"اليوم أنعم بصباح هادئ يغمرني حنين جارف إلى استنشاق هواء الربيع ملء إرادتي. تجولت في أرجاء القصر كان الخدم يتناولون فطورهم في المطبخ، والصالة أنبأني صمتها عن غياب خالتي فلم أجد إبريق الشاي في مكانه وا...إقرأ المزيد »
الأختام والسديم
لـ سليم بركات
"راوند لور اكتفى في أعوامه الثمانين، بخاصيَّة اللمس وحدها. الذوق نفسه غدا لمساً. إصبعه تنتقل من الطعام إلى فمه، ومن التراب إلى فمه، ومن السطور، التي لا يراها في كتابه المهترئ، إلى فهمه. يقرأ بلسانه-لس...إقرأ المزيد »
المهاجرون الأبديون
لـ مليكة المقدم
"جمود الحضر هو الموت الذي غلّ قدميّ وحرمني من الترحال. لم يتبق لي الآن إلا الترحال في الكلمات كما كل منفي. وحين يلح عليّ الحنين لتقول هذا العالم الآيل إلى الزوال، تعيد زهرة للبدو ترحالهم ومحطاتهم. مع ...إقرأ المزيد »
عشاق بية
لـ الحبيب السالمي
"الطيب الذي لا يجيد رواية القصص والحكايات فضلاً عن أن ما يرويه لا يثير غالباً انتباه الآخرين تتملكه بين وقت وآخر رغبة قوية في أن يكون محط أنظار الجميع فيشاكس "البرني" ساخراً منه ومنتقصاً من قيمة أعزّ ...إقرأ المزيد »
أرض ورماد
لـ عتيق رحيمي
"ركضت نحو المنزل فوق غيمة من اللهب والدخان. على الطريق، رأيت والدة ياسين. كانت تركض عارية بالكامل... لم تكن تصرخ، بل تضحك وكأنها مجنونة تركض في جميع الاتجاهات. كانت في الحمام حين سقطت القذيفة... انفجر...إقرأ المزيد »
حمار في المنفى
لـ أنس زاهد
"أحس الحمار بطمأنينة كبيرة بعد حديثه مع الموظف الأميركي ولأنه كان قد بذل جهداً غير عادي عندما قفز من فوق السور إلى داخل الحديقة، تمدد الحمار على الأرض وتمطع وأخذ راحته على الآخر، وكأنه كان يرقد في "بي...إقرأ المزيد »
أجملهن
لـ عبد السلام العجيلي
"وسوزان.. أية حورية رائعة هذه الفتاة! لم يقصر في حق نفسه أو يخدعها، يخدع نفسه، حين وعدها، وعد نفسه، بأن لن يتعرض في وقفته صباح هذا اليوم أمام سان ستيفان كيرخه إلا لأجمل فتيان فيي نا. حتى لو لم تكن سوز...إقرأ المزيد »
فيضة الرعد.. حاسة الفناء
لـ عبد الحفيظ الشمري
"(غزالة)" المرأة الأربعينية المشلولة والملقاة على فراش المرض، لم تحتمل-فيما يبدو-هذا الصمت المطبق حولها، لتدمدم، وتغمغم وهي تحرك يدها اليمنى إلى أعلى، وتحني أصابعها لتلتقي السبابة مع الإبهام راسمة دائ...إقرأ المزيد »
حوض السباحة
لـ يوكو أوغاوا
"طبعاً أتيت ثانية إلى حوض السباحة، كان يجذبني إليه من السابق خصوصاً بعد أن استمتعت بالقساوة وحتى اكتفيت، إذ كنت أحس أن انعكاس المويجات على السقف الزجاجي، ورائحة المياه النظيفة، وبخاصة جسد جون المبلل ت...إقرأ المزيد »