تعب المواد هي الرواية الأولى من نوعها لكاتب تشيكي تعالج مسألة اللجوء إلى أوروبا وتصور اختزال حياة " الأجنبي " إلى مشكلة ، قوة عمل ، مادة ، هؤلاء الأجانب الذين اختُرعوا كأعداء إصطناعيين .
تكمن قوة ...إقرأ المزيد »
هذا المكان هو كواليس هذا الكون، كل شيء يحدث هنا".
لعل هذه العبارة وحدها تندرج كعتبة ولوج يُستأنس بها لتقفّي خفاء النّص، وفي الآن نفسه تعدّ بمثابة أفق انتظار لكل ما هو متخيّل ومحتمل، في رمل أزرق.
إقرأ المزيد »
نكتب لمَن يقرأ، لزرع ملَكة القراءة الإبداعية لديه، ولإيقاظ التمثلات الذهنية الثاوية عميقاً في ذاكرته. ولا نكتب لمن لا يقرؤون؛ لأنهم خارج هذه الحسابات. القارئ النوعيّ تضيق لديه ساعات النهار والليل، وتت...
إقرأ المزيد »ثمة رجل يعيش في رأسي ، يخربش بقلم أحمر ، يحاول منذ زمن كتابة قصة مكتملة العناصر عن امرأة ، يحاول ويخبرني أنها تتمنع عليه ، تخاتله ، وتهرب منه باستمرار !
ينفخ دخان سيجارته بتوتّر ، ويخبرني أنه تورط...إقرأ المزيد »
يمتلك صادق عبد القادر كل أدوات الروائي بامتياز : الخيال الخصب ، والتعبير الدرامي المؤثر ، والقدرة على بناء شخصيات حيّة على الورق ، واللغة الجزلة الثرية ، الواضحة والبسيطة في آن . في هذه الرواية يلامس ...
إقرأ المزيد »يمتلك صادق عبد القادر كل أدوات الروائي بامتياز : الخيال الخصب ، والتعبير الدرامي المؤثر ، والقدرة على بناء شخصيات حيّة على الورق ، واللغة الجزلة الثرية ، الواضحة والبسيطة في آن . في هذه الرواية يلامس ...
إقرأ المزيد »تعرض الرواية بشكل مبسّط مظاهر متنوعة في يوميات الحياة الفلسطينية ، وتعيد على الذهن المقاومة المسلحة التي أوقدت شعلة " الإنتفاضة " ، حيث تمكّن أطفال فلسطين الذين بعُمر الورد ، من محاصرة جنود الاحتلال ا...
إقرأ المزيد »لم أكن على عَجلٍ، وأنا في بطن أمي، إذ كنتُ أخشى البرد، فقد كان الثلج يُغطّي مداخل البيوت، كان شتَاءً قاسياً، لزم الناس فيه البيوت أيّاماً، وأحياناً أسابيع، عادت خالتي لمدينتها لتجد الفراش والأغطية، ال...
إقرأ المزيد »