الأكثر شعبية

تسجيل دخول

التاريخ الأسطوري لأحمر الشفاه

لـ نعيم عبد مهلهل

شامة على خد كافافيس

لـ نعيم عبد مهلهل

بين مدينتي كافافي والناصرية مسافة من عمر الشاعر، دفعٌ أيقوني وميثولوجي وأيروتيكي لحركة الجسد وتفكيره منذ قَطع الحبل السريّ ومرورا بطفولة الخبز والجوع والقصف المقابل في جبهات القتال في الجنديّة القديمة...إقرأ المزيد »

الميثولوجيا من نرام سين إلى بريمر

لـ نعيم عبد مهلهل

يقع العراق في منطقة قلب الروح حيث العالم ينتهي عند شفتي المدونة وحيث يستطيع الملوك تدوين رغبات الآلهة بدماء الفقراء وهو البلد الذي بكى عند تخومه الإسكندر وأحس فيه بقرب المنية، بلد لم تصنعه الأساطير فق...إقرأ المزيد »

صفحة الحلاج في الفيس بوك

لـ نعيم عبد مهلهل

لم يمضِ على وصولنا يومان حتى كانت المكيدة في انتظاره، وبدموعٍ من فضةٍ ونحيبٍ كنتُ أنا مع الواقفين، وكان معي كلٌّ أصدقائه في صفحة الفيس، وأكثر من صعد نحيبه الأرامل اللاتي كان أزواجهن شهداء حرب، أو ضحاي...إقرأ المزيد »

قمر ثوبه القصب

لـ نعيم عبد مهلهل

(( انتهتِ الحربُ وعدتُ إلى طفولتي ؛ إلى القرية والصيادين وكتبِ الشعر التي ورثتها من ثقافة معلمي في المدرسة الابتدائية. وعلى جسد الورقة الصفراء يتثاءب الخريف وتتدثرُ واحدةٌ عارية بمعطف رغبتها ، فيسألني...إقرأ المزيد »

دمعة محسن وإيطاليا المسكينة

لـ نعيم عبد مهلهل

عن الحياةِ، ما قبل، وما بعد، وما فوق، وما تحت.
يقولُ الشّاعرُ: سأعودُ إلى نبضِ الأزلِ في القصيدة، وأعيدُ كتابةَ الغزلِ ليستمرَّ العشقُ من أجملِ حوافزِ ولادةِ القصيدة.
ويقولُ الفيلسوفُ وق...إقرأ المزيد »

وجوه في مرايا الناصرية

لـ نعيم عبد مهلهل

طوبوغرافيا المكان من أربيل إلى حاج عمران

لـ نعيم عبد مهلهل

إن جميع الذين اجتمعوا معي في رفقة ليل سماع الأغاني هم الآن ليسوا سوى صورة مؤطرة بسواد الذكرى على جدران غرف نومهم. الباقي الوحيد هو: أنا. الحالم الذي دمعت عيناه لموت بغل. فكيف يموت أولئك المتوردون كما ...إقرأ المزيد »

ترابط الحضارات - الآشوريين والفراعنة والفرس

لـ نعيم عبد مهلهل

شكّل الصراع الحضاري القديم بين الآشوريين والفراعنة والفرس مشهداً تاريخيّاً، تعدّدت أشكاله ودوافعه عبر عصور من النزاعات والحروب، وانتهى إلى أن أصبحت تلك الحضارات من الماضي، لكن إرثها الحالي ظلّ على الد...إقرأ المزيد »