Book Added Successfully
Modify cart Complete your purchase
×
Paper Books
Ebooks
Audio Books
English Books
Kids Section
Educational Toys
Gift Shop
Free Shipping
Subscriptions
Advanced Search
Neelwafurat
Your Account Wishlist Shopping cart Newsletters
0
دورا بروديه " نوبل للآداب 2014 "
لـ باتريك موديانو
يقال إن الأماكن تحتفظ بأثر بسيط عن الأشخاص المقيمين بها ، أثر دفين أو واضح ،بالنسبة لإرنست وسيسيل بروديه ودورا ، سوف أقول إنه دفين ، لقد كان يتولد لدي انطباع بالاختفاء والضياع في كل مرة كنت أتردد فيها...إقرأ المزيد »
حتى لا تتيه في الحي
لـ باتريك موديانو
في روايته " حتى لا تتيه في الحي" يقف الروائي الفرنسي باتريك موديانو على عتبة الماضي، يحفر في مواطن الذاكرة تاريخ فرنسا زمن الحرب، فيسترد تلك الفترة المظلمة من تاريخ بلاده، وأثرها في نفوس من حوله وفي ذ...إقرأ المزيد »
مقهى الشباب الضائع
لـ باتريك موديانو
يتميز باتريك موديانو عن الروائيين الفرنسيين، بعلاقته الوطيدة مع باريس إذ يتخذ من فضاءاتها مسرحاً لأعماله. وهذه الرواية "مقهى الشباب الضائع" نموذجاً لهذه العلاقة بينه وبين المكان، وهنا يختط للماضي صورا...إقرأ المزيد »
شارع الحوانيت المعتمة
لـ باتريك موديانو
هى واحدة من أهم الروايات التى حصلت على جائزة "جونكور" الأدبية.. فيها يتضح أسلوب الكاتب، واهتماماته: اللاجذور، التيه، الأسماء الغريبة التى لا معنى لها، البحث عن الجذور، بطل الرواية فقد ذاكرته منذ عدة س...إقرأ المزيد »
آحاد أغسطس
لـ باتريك موديانو
لماذا هرب الراوي مع صديقته سيلفيا من ضواحي المارن ليختبئا في مدينة نيس؟ من أين حصلا على العقد الماسي المُسمّى «صليب الجنوب» الذي ربّما كان شؤماً عليهما؟ من هما السيد والسيدة نيل، ولماذا اهتمّا بملاحقة...إقرأ المزيد »
عشب الليالي
لـ باتريك موديانو
على حافة التاريخ المغاربي يقف الأثر الروائي الفائز بجائزة نوبل للآداب 2014 للروائي الفرنسي المعروف باتريك موديانو "عشب الليالي" ويحاذر السقوط فيه، وقد عرف صاحبه كيف يشكله في إطار روائي فني استحق عليه ...إقرأ المزيد »
الأفق
لـ باتريك موديانو
بدأ باحثاً عن وطن، وانتهى به المطاف باحثاً عن الحب، تلك هي حال جان بوسمانس بطل رواية (الأفق) للكاتب الفرنسي باتريك موديانو، الذي ما أن وجد ذلك الحب أو شبه له أجهض، بفعل عوامل الزمن والحروب ومطاردة الس...إقرأ المزيد »
أزاهير الخراب
لـ باتريك موديانو
جلستُ على شرفةِ أحد المقاهي قبالة مدرّج "شارليتي"، ورحت أقلِّبُ عدداً من الفرضيّات بشأن فيليب دي باشيكو الذي لم أرَ وجهه حتّى. كنتُ أدوّن بعض الملاحظات، ومن دون أن أُدرك تمامًا ماذا أفعل، شرعتُ في تأل...إقرأ المزيد »
مجهولات
لـ باتريك موديانو
مستودع الطفولة
لـ باتريك موديانو
قادتني الحياة التي أعيشها منذ فترة إلى الغوص في حالة نفسية خاصة جدًا. بصعوبة أجرؤ على الإشارة إلى حياتي المهنية، التي يُمكن أن تُختزل الآن في أشياء قليلة: كتابةٌ لا متناهية لمسلسل إذاعي "مغامرات لويس ...إقرأ المزيد »