الأكثر شعبية

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

الأعمال الشعرية - شوقي بزيع الجزء الأول والثاني

لـ شوقي بزيع

لو أريد وصف تجربة شوقي بزيع الإبداعية بكلمة واحدة لما كان هناك أفضل من "النهر"، حركته متجددة دائمة وماؤه واحد لا يتغير، ولو أريد اختصار لغته الشعرية بلفظة لقيل أنها الشجرة، جذورها ضاربة في الأرض وأغصا...إقرأ المزيد »

فراديس الوحشة

لـ شوقي بزيع

يتأرجح في رياض المعاني، يقطف من كل روض زهرة وشوك، يوضّعها دفاتره لتخرج كلمات من قصائد ضمت معاني الوحشة وفراديسها. تتناغم مع الحزن في قانا تارة ومع الفرح السحيق الذي استفاق مع الذكريات تارة اخرى لترجّع...إقرأ المزيد »

الأعمال الشعرية - شوقي بزيع ج3

لـ شوقي بزيع

شوقي يزيع هو من القلّة الّتي ما زالت الكتابة عندها مرادفةً للشغف، ومهما تكثّف الحزن في قصيدته يحتفظ ‏هذه بترياق سرّيّ ضد الإختناق، إنّه حيناً الخلاص بالقصيدة نفسها، وحيناً رجاءٌ ما قد لا يعرّف عن نفسه...إقرأ المزيد »

مسارات الحداثة ؛ قراءة في تجارب الشعراء المؤسسين

لـ شوقي بزيع

إنّ اختيار الشعراء المتناولين بالقراءة في هذا الكتاب، لم يكن وليد الصدفة أو الاستنساب المزاجي، بل بسبب الدور الطليعيّ والمؤثّر الذي لعبوه، ولو بتفارتٍ ملحوظ، في نقل الشعريّة العربيّة من طورٍ إلى طور، ...إقرأ المزيد »

كأني غريبك بين النساء

لـ شوقي بزيع

يطفأ صدره... وأدنى رسله اليأس... وأعلى خضرة منه ذبوله... وشوقي بزيع مناديله رحيله... ولكأنه طائر يخبط في أودية عمياء... ولكنه هو قبل كل شيء شاعر يكتب ما يجهله... ودائماً يتبع سهماً غير مرئي... ونهراً ...إقرأ المزيد »

كل مجدي أنني حاولت

لـ شوقي بزيع

يتقن شوقي بزيع اصطياد المعنى الهارب. يأخذه بهدوء يوحي أنه كان دائماً هنا، حيث يرمي صورته تنطق. لكنها ما كانت لتكون أكثر من براعة لولا دفء العاطفة الغامرة التي تكتنفها. الشاعر هو من القلة التي مازالت ا...إقرأ المزيد »

زواج المبدعين ؛ ثراء المتخيل وفقر الواقع

لـ شوقي بزيع

سراب المثنى

لـ شوقي بزيع

"الآن تقترب القصيدة من نهايتها وتشتبه الظلال على المساء. الآن يبدأ ذلك الألق المراوغ للحقيقة عدّه العكسي، للآلام ما يكفي من الشبهات، والشرفات أضيق من حلول الذكريات على الشتاء، لا أرض تُرجع هذه الفوضى ...إقرأ المزيد »

شهوات مبكرة

لـ شوقي بزيع

"مطرٌ مالحٌ يلْطُم الروحَ، والأرضُ تَلْفظ أنفاسها تحت رجليّ مثل كلاب تئنّ على جثة نافقة، مطر مالح أم سراب طواحين مهزومة تتدلى استغاثاتها مثل ألْسِنة في المياه، وتخضر كالدمع أطرافها الباسقة، راكضاً ضد ...إقرأ المزيد »

مرثية الغبار

لـ شوقي بزيع

كيف لي أن أقود مظاهرةً من خطاي القديمةِ، نحو الصبيِّ الذي شاخ في داخلي، أن أناديه من عتْمةِ الأقبيهْ، هل أنا أنت، أم نحن وجهانِ لا يجريان، إلى غايةٍ او هدفْ؟، وَمَنْ نحن؟، مَنْ يصرخُ الآن فينا، الظِّل...إقرأ المزيد »