الأكثر شعبية

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

لا شيء لا أحد ؛ يوميات في الشمال الأوروبي

لـ فاروق يوسف

هذا هو الكتاب الأول بجائزة ابن بطوطة لكتابة "اليوميات". مؤلفه شاعر وناقد تشكيلي عراقي مقيم في السويد، ويومياته هذه تعكس الداخل الإنساني الهارب من صقيع المنفى الأوروبي وجهنم مسقط الرأس إلى عالم الذات ف...إقرأ المزيد »

الفن في متاهة - الفن العربي بين المتحف والسوق وإملاءات الفنون المعاصرة

لـ فاروق يوسف

قراءة هذا الكتاب هي نوع من الإطّلاع على منشور سريّ يفضح سلوكيّات المؤسّسة الفنيّة العربيّة، وفنّانيها، وما تشيعه من أوهام مثل منفاخ يتفجر بمجرّد ملامسته إبرة الحقيقة.

كتاب فيه أبجديّة قابلة للنق...إقرأ المزيد »

قوة الفن - The Power Of Art

لـ فاروق يوسف

فن بلا هوية. قبل سنوات كان صعباً علينا أن نفكر بفن لا ينتمي إلى جهة بعينها. إلى مكان ما. إلى ثقافة بعينها. كان هناك تفكير مختلف بالفن، من خلاله، وصولاً إلى وظائفه والهدف منه. شيء ما تغير خلال العقود ا...إقرأ المزيد »

شاعر عربي في نيويورك ؛ على خطى لوركا في مانهاتن

لـ فاروق يوسف

هذه يوميَّات بديعة لشاعر عربيِّ، يتجوَّل على خُطى شاعر عظيم، هو فدريكو غارسيا لوركا في مدينة عظيمة، هي نيويورك، يوميَّات مكتوبة بلغة بارعة، تصوغ من الشِّعر جناحاً للسَّرد.

ومن الخيال أفقاً للمنا...إقرأ المزيد »

حديث الأشياء

لـ فاروق يوسف

في هذه القصة يقرأ بعضاً مما تفكر فيه الأشياء وتعبر عنه في سرها من الأفكار والأماني، كحب الكرسي لأن تُساعده قوائمه الأربعة على السير في الطريق، وكأمنية الأصابع الخمسة باليد اليمنى بأن ترتاح وتنام كما ت...إقرأ المزيد »

سيرة اللامرئي في الرسم من آل سعيد إلى هيمت

لـ فاروق يوسف

كان آل سعيد يبني في الخمسينات لوحته وفق إيقاع شكلي مستلهم من الإنفعال من الحكاية الشعبية بصبر لافت. من غير أي إختزال أو توتر خارجيين. كأي ريفي كان لديه متسع من الوقت لكي يفيض في إسترساله وتماهيه مع مز...إقرأ المزيد »

رسوم نهارية ومسافر نائم

لـ فاروق يوسف

هذه سلسلة جديدة من أدب اليوميات، تأتي بعد مرور عقد ونصف العقد على تأسيس جائزة ابن بطّوطة، التي شكّلت تحدّياً لإمكانات الكتّاب العرب وميولهم الأدبية، وحافزاً لكتابة أدب اليوميات، إنْ في فضاء السفر، أو ...إقرأ المزيد »

تفاحة سيزان في مديح الرسم

لـ فاروق يوسف

شغف الفرنسي بول سيزان (1839 / 1905) برسم التفاح، كان التفاح بالنسبة إليه عنواناً للحياة الصامتة، غير أن لوحة صغيرة يضمها "ناشيونال غاليري" بلندن هي اللوحة الأكثر تعبيراً من وجهة نظري عن نزعة الرجل الذ...إقرأ المزيد »

الفنون المعاصرة في العالم العربي

لـ فاروق يوسف

تزال الفنون المعاصرة موضع استفهام والتباس وسوء فهم في العالم العربي بالرغم من أن الظاهرة تجاوزت حدود المختبر الفني الخاص لتمتد إلى القاعات والمتاحف الفنية وصار هناك فنانون عرب تحتل أسماؤهم موقعا مرموق...إقرأ المزيد »

أقنعة الرسم

لـ فاروق يوسف

لم يعد الرسم اليوم بحاجة إلى البحث عما يؤكد انتمائه إلى عالمنا، وذلك لآن عالمنا صار يعيش حالة اهتزاز لا يمكن معها تخيل صورته مستقبلاً. وليس مفاجئاً أن يكون الرسم هو النبوءة، بل المفاجئ، حقاً أن عدداً ...إقرأ المزيد »