زريابلـ مقبول العلوي
«زرياب»، «الطائر الأسود ذو الصّوت الجميل»، هو الاسم الذي أطلقه إسحاق الموصللي على تلميذه بعد اكتشافه الموهبة الاستثنائية التي يتمتّع بها في الغناء والعزف؛ فيهتمّ بتربيته وتعليمه أصول الغناء والعزف على...
إقرأ المزيد »يقع ذيب أسير الجنود العثمانيين مع اندلاع الثورة العربية الكبرى. يُرحّلُ إلى دمشق أسوة بأبناء المدينة المنورة الذين عانوا بطش الحاكم.
ذيب الذي سبق أن اختطف طفلاً من مكّة المكرمة وبيعَ كعبد، يجد ...
إقرأ المزيد »لم يكن صالح جوهر يعلم أنه بإنزاله علماً ورفعه علماً آخر، سيفتح باباً على الجحيم.
بين قتل القناصل الأجانب وبعض التجّار وقصف البوارج البريطانية لجدّة، بين صراخ الأطفال رعباً وهرب الأهالي في كل ات...
إقرأ المزيد »كانت قرية سعدون نسياً منسياً، مثلها مثل مئات القرى الأخرى البعيدة عن المراكز الحضرية على امتداد خارطة البلاد. لكن الأمر تغيّر بعد أن جاء الرجال ذوو الشَعر الأشقر والعيون الزرق.
كان «المستر ديكا...
إقرأ المزيد »القبطيلـ مقبول العلوي
من الأصدقاء الذين راحت أعدادهم تتناقص في استعدادات تأبين صديقهم، إلى الإعلامي الذي يكرّر نفسه حتى الملل، فمساعد الصيدلي الذي حمله أبناء القرية على الرحيل حين علموا أنه قبطي، والثري الذي جمع ثروته بالا...
إقرأ المزيد »مخطوط محفوظ داخل صندوق في قلعة مهجورة يقع مصادفة بين يدي "أمين المكتبة". يخلخل روتين عمله ويولد فيه فضولاً عظيماً للبحث والتقصي عن حيوات أناس عاشوا قبل مئة سنة واندثر كل أثر لهم إلا من طيات مئة صفحة ن...
إقرأ المزيد »"بعد عشرين سنة مرت كحلم، قررت العودة "قلت لنفسي: هذا هو الوقت المناسب" بهذه العبارة يفتتح "مقبول العلوي" عمله الروائي الذي شكّل مدخلاً إلى استعادة ماضٍ ومعاينة راهن.
تعالج الرواية تأثير الماضي في ...إقرأ المزيد »
"وغمرني شعورٌ مريح من السكون والهدوء، وطمأنينة النفس، لأنني – بكل بساطة – أعدت إكتشاف نفسي، أمسكت بزمامها بعد أن كانت في لحظة طيشٍ وتهور تفلت مني للأبد.
المصادفة وحدها ساقتني إلى بر الأمان، وأخر...إقرأ المزيد »
على الأرض اليباب ينبت عشبٌ غريب المنظر يختلط فيه اللون الأخضر بحمرة قانية، تتحوُّر أوراق الشجر إلى أشواك مشرئبة ذات رؤوس دقيقة تقطر دماً......
إقرأ المزيد »لم يكن حميد يعلم أن اللوحة التي اشتراها بثمن بخس من إحدى أسواق الخردة في مكة ستكسر رتابة حياته!
ينتبه صديقه فيصل إلى أنها قد تكون «زهور الخشخاش» نفسها، اللوحة المسروقة للفنان الهولندي فان غوخ.
إقرأ المزيد »