Book Added Successfully
Modify cart Complete your purchase
×
Paper Books
Ebooks
Audio Books
English Books
Kids Section
Educational Toys
Gift Shop
Free Shipping
Subscriptions
Advanced Search
Neelwafurat
Your Account Wishlist Shopping cart Newsletters
0
يُعتبر كتاب "التأويلية العربية: نحو نموذج تساندي في فهم النصوص والخطابات" للكاتب "محمد بازي" من المغرب، محاولة في إعادة بناء مفهوم التأويل من خلال العودة به إلى أصوله ومراعاة استجابته للتصور الذي يقتر...إقرأ المزيد »
في كتابه هذا يقدم الباحث المغربي "محمد بازي" دراسة هامة في التأويل التقابلي باعتباره استراتيجية قرائية لصناعة المعنى يمكن الاشتغال بها لفهم النصوص والخطابات وتفهيمها، فهو مشروع قرائي متعدد الواجهات وا...إقرأ المزيد »
في هذا الكتاب يسلط "محمد بازي" الضوء على جوانب هامة من نسقنا الثقافي الذي يحتل فيه العنوان مكاناً مركزياً في الثقافة العربية، بوصفه مكوناً ضرورياً في إنتاج النصوص وتأويلها. بحيث يفتح الكتاب باب المساء...إقرأ المزيد »
البنى الإستعارية نحو بلاغة موسعة
لـ محمد بازي
إلى أي حد نحن في حاجة إلى مشروع تأويلي موسع موضوعه الإستراتيجيات الإستعارية؟... ما البُنى الإستعارية التي تقوم عليها صناعة الخطاب؟…

أصحيح ان الإستعارة بمفهومها القديم أصبحت محدودة الفعالية في ال...إقرأ المزيد »

يتزامن إصدار الطبعة الثانية من كتاب "التأويلية العربية" مع إستكمالات دقيقة لمشروع تأويلي بدأته منذ عقدين من الزمن أو يزيد، وكذا مع تطورات معرفية ومنهجية كبرى يعرفها مجال البحث الأكاديمي، والتأليف الغز...إقرأ المزيد »
لا بُدَّ للتأويل البليغ من نظريَّة تسْنُدُه، ومن نموذج يُطبقه، ومفاهيم واصفةٍ أو إجرائيةٍ يشتغل بها، على هذا المستوى المعرفي يُحاول هذا الكتاب بناء نظرية موسعة حول "الكون المتقابل" و"الكون النَّصي الم...إقرأ المزيد »
كيف نبني العالم بالخطاب ؟ في فلسفة الوجود
لـ محمد بازي
ابتسم فرح، ابتسامته لم تكن خبيثة ولكنّها كانت كذلك أيضاً، عدم خبثها نابعٌ من قناعة أنّه يقوم بالصواب، وخبثها نابعٌ من عقل صاحب مشروع يسعى للوصول إليه ومقتنع به.

وفي مشروعه هذا ما يتضمّن إقناع ال...إقرأ المزيد »

سُيمكِّن التفاعل مع أهل الاختصاص - كما نتصور- من تقوية المنظورات التي نقترحها هنا بشأن ملامح "المدرس البليغ" ضبطا وتصويبا في أفق تطعيم المناهج التربوية بنماذج جديدة، واستراتيجيات إقرائية مختلفة، وإبدا...إقرأ المزيد »