الأكثر شعبية

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

مرقد عابر بن عابر

لـ محمد زينو شومان

"ربما كنت ما بين منزلتين، إنطفاء الجوارح، أو ما يسمى ظلام الجسد، وبرق الكتابة. إختلس الآن ما ليس يدركه الطرف أو يستطيع تصيده باشق الذاكرة. فكأني في مثل حال المخدر لي، كتفان تكادان من ثقل الذنب تنخفضان...إقرأ المزيد »

خنزير الحداثة

لـ محمد زينو شومان

القضايا التي يحتويها هذا الكتاب إنما هي من صميم الواقع. والرابط بينها هو حبل سُرّي آخر حبل النضال الفكري والسياسي والاجتماعي والديمقراطي من أجل مجتمع حديث تستند علاقاته إلى معيار الجهد والانتاج والكفا...إقرأ المزيد »

لا تعاودي العبث

لـ محمد زينو شومان

هنا تائهاً كنت، أقطف ليل السياج وأرميه في النهر أرمي سلال الأرق، وأترك ورد الغروب على وجنة امرأة نائمة، وأسأل نفسي: من المتغير؟ وجهي أم الأرض؟ من حصد الذكريات بمنجله، ولم يسأل القمح: هل كان يعلم بالمو...إقرأ المزيد »

قيامة القلق

لـ محمد زينو شومان

شعرية القلق، هي ما تتسم به قصائد الشاعر محمد زينو شومان في "قيامة القلق" وقد مارس في كتابتها الشاعر طقوس ما قبل الكتابة، لهيأ الإحساس لرحلة العبور، يتأمل وينتظر، ينتظر ما قبل الرجوع وما بعد العودة، وي...إقرأ المزيد »

مراوغات الفتى الهامشي

لـ محمد زينو شومان

"كانت رياح الريف ناشطة، فأطلق من حقيبته الهوى ساعي البريد ودنا، فسلمني حنين القمح مختوماً، وسلّمني جراحي، فوجمت.. لا أدري، أأضلاعي تنادي.. أم تنادي الحقول من البعيد من البعيد؟ وخرجت كالملسوع في ركب ال...إقرأ المزيد »

أهبط هذا الكون غريباً

لـ محمد زينو شومان

"يا ساكن هذا السرداب السري أجرني، جئتك مقطوع الرسغ بلا ولد أو عصبه والجوع شديد، أبواب خراسان تحاذرني والبصرة ما زالت ترتاب بأي طريد، يأتيها مبهور الأنفاس كحالي، ترتاب بكل الغرباء، خوفاً مما يندسّ من ا...إقرأ المزيد »

أغمضت عشقي لأرى

لـ محمد زينو شومان

يشكّل الشاعر محمد زينو شومان نصه في "أغمضت عشقي لأرى" يصنع مركبة، صنّع مناخاتها في أشكال تراكمية، ونسيج بنيوي يعانق لغةً دراماتيكية تمظهرت في النص، على قدر عال من الدلالات والإلتقاطات الحسية والذهنية ...إقرأ المزيد »

مواعيد الشعر والجمر

لـ محمد زينو شومان

قيامة القلق

لـ محمد زينو شومان

يا لعتاسة حظي، قد جئت أفتش عن أثمار توكل، عن شيء ما، في قعر ضلوعي، فسمعت خوار العالم وهو يزاحمني، يبحث مكشوف العورة عن كهف الإنسان الأول، فتشبشت بقشة روحي، كالحرذون، وأسرعت إلى أقرب صخرة....إقرأ المزيد »

هوة الأسماء

لـ محمد زينو شومان

إذا استفسر القومُ عنّي فقولوا: قضى كأيِّ قتيلٍ هوى في شِباك البطالهْ! وقولوا لهم ما تشاؤونَ: «منذ ضريبة روحٍ رأيناه يغسلُ جرنَ الخطايا ويدلفُ بيت القصيدْ!» وكان على...إقرأ المزيد »