لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
مقتل بائع الكتب
لـ سعد محمد رحيم
لعب الروائي سعد محمد رحيم في روايته الجديدة ( مقتل بائع الكتب) على أكثر من مدونة حيث استحضر المذكرات والرسائل والتأملات والمواضيع الأخرى التي لها مساس مباشر بحياة بطل الرواية (محمود المرزوق) هذه الشخص...إقرأ المزيد »
نحن أبناء السرد، كهنة معبده، الواقعون في أسره، في أسر سحره... فمن اللحظة التي ابتكر فيها الإنسان في السرد انكسر نسق حياته البدائي / الوحشي فصار يفكر بكونه مركز الوجود.

وأنه ليس معطىً عرضياً للعا...إقرأ المزيد »

السرد ينكل بالتاريخ
لـ سعد محمد رحيم
حتى وهو في ذروة تورطه مع الخيال يتحرّش السارد بالتاريخ، فالتاريخ يتلبّسه ويفاجئه بين لحظة وأخرى، ولا نص سردي يمكن أن يتملّص من سطوة التاريخ مهما سعى إلى الإكتفاء بذاته، والتوسُّل بالخيال قد يكون محاول...إقرأ المزيد »
ترنيمة امرأة .. شفق البحر
لـ سعد محمد رحيم
يصرخ البحر والريح. يقبل أحد البحارة: "يا سيد، هذا البحر لا يؤتمن والريح ستشتد، لو تنزل إلى قمرتك أو إلى الصالة".. "حسناً هذا البحر ينبغي أن يروّض. ولن يروّض إن لم نروِّض نحن البشر ما فينا".. "ماذا؟".....إقرأ المزيد »
أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة
لـ سعد محمد رحيم
يستحوذ هوى السلطة على الجميع، حتى تكاد تتحول إلى واحدة من الرغبات الأساسية (الغريزية). فكل فرد (كائن بشري) يسعى لتكون له دائرة تأثيره وتحكّمه، أي مجال سلطته، بدءاً من الطفل الذي يتملق والديه، أو يشاكس...إقرأ المزيد »
فسحة للجنون
لـ سعد محمد رحيم
لن يبقى في البلدة (س) الحدودية بعد نشوب الحرب سوى ‏حكمت بروحه المتمرِّدة وذاكرته الخربة وجنونه.‏ ‎
‎ وهناك تحت طائلة القصف والجوع والخوف سيُحْبِكُ ‏فصولاً مثيرة من قصّته مع حيواناته، ومع صحبه ممن...إقرأ المزيد »
لما تحطمت الجرة
لـ سعد محمد رحيم
أعتقد أنها فطنة إلى الحد الذي أحسّت باهتمامه بها منذ أول نظرة. غير أنه ما كان واثقاً من استجابتها. وبدا سلوكها محيراً له، فّسره بحسب مزاجه ودرجة تشوّشه ومخاوفه.. ستصدمه، في أول لقاء يجلسان فيه معاً لو...إقرأ المزيد »
غسق الكراكي
لـ سعد محمد رحيم
قال لي : - حلم حياتي الكبير أن أكتب رواية.
وحين لم أعلِّق، مدارياً دهشتي بابتسامة، أردفَ : - أجل، فالرواية تساوي الحياة، ومَن لم يترك رواية قبل أن يموت، كأنه لم يعش.
قلت : - ومَن يترك...إقرأ المزيد »
كونكان
لـ سعد محمد رحيم
الريح المغبرّة تتلاعب بطيور الغاق... ترنّحُ الطيور يُظهرها نصف مبتهجة ونصف لا مبالية... الزورق العتيق المشدود إلى الضفة يتأرجح مع حركة الموج مثل راقص باليه عجوز... تقترب طيور الغاق من الزورق حتى تكاد ...إقرأ المزيد »
ظلال جسد ؛ ضفاف الرغبة
لـ سعد محمد رحيم