لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الأمريكان في بيتي
لـ نزار عبد الستار
منذ احتلال الأمريكي للعراق، ومنذ وضعت الحرب أوزارها، ما تزال العراق تشكل موضوعاً أثيراً لدى الكثير من الروائيين، فانطلقوا يرصدون تداعياتها وتأثيرها في الإنسان والمكان والزمان، ويتخذون منها عالماً مرجع...إقرأ المزيد »
ترتر
لـ نزار عبد الستار
في تشرين الأول من عام 1898، يقوم إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني برحلة إلى الشرق . في إسطنبول ، يلتقي سلطان عبد الحميد الثاني ويخطّطان لإنشاء سكّة حديد برلين - بغداد بهدف منافسة التجارة الإنكليزية وقط...إقرأ المزيد »
الأدميرال لا يحب الشاي
لـ نزار عبد الستار
مطلع 1850 تخلّت الباخرة «كلايف» القادمة من بومباي عن خمسة صناديق شاي في ميناء البصرة حيث يقضي الأدميرال لانكستر عقوبة النفي.
تبدأ سياسة الترويج للشاي بالتوازي مع سلسلة من الاغتيالات لهولنديين...إقرأ المزيد »
يوليانا
لـ نزار عبد الستار
يوليانا ليست امرأة تماماً، وليست قدّيسة فقط. هي مدينة. هي ضمير. هي القوة الصامتة تنطق حين يجب أن تفعل وتختار بعناية من تخاطبهم. يكفي أن تلامس قبرها، وأن تداعب طيفها، يكفي أن تكون مجنوناً قليلاً، مستبع...إقرأ المزيد »
فورور
لـ نزار عبد الستار
لم يتخلّص صابر من جِلد أُمّه الأوّل، ولا من جِلدها الثاني المصنوع من الفورور. الفورور هو ذريعة لمطاردة سيرتها من كباريه «مولان روج» في بغداد، وصولًا إلى مصر ولبنان ولندن. في روايته الجديدة، لا يتخيّل ...إقرأ المزيد »
رائحة السينما
لـ نزار عبد الستار
بعد أن أقفلت أُمنا الباب، استهلك المفتاح لحمها· أصبحت نحيفة، ومتحدبة· تئن بنغمة وحيدة ورتيبة مثل قوس النداف، ونحن من عتبات الغرف نراها تدور خلف ما يسلت تعبها، وتسكب الماء لشجرة الزيتون التي زرعها أبون...إقرأ المزيد »
ليلة الملاك
لـ نزار عبد الستار
بدا السمارتو بحجمه المناسب للعبة كرة السلة، وبجناحيه المتقاطعين على ظهره، وقد قحل لونهما، وبالدلو الخشبي المدلى من يده اليمنى المزينة بسوار عاجي نقشت عليه مراحل نمو زهرة البيبون. بدا لبصر يونس مثل تلم...إقرأ المزيد »
الأمريكان في بيتي
لـ نزار عبد الستار
ليلة الملاك
لـ نزار عبد الستار
ماذا نفعل لو هاجمنا البرابرة
لـ نزار عبد الستار