الأكثر شعبية

تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

دقات لا يبلغها الضوء

لـ عبد الكريم كاصد

"أردت أن أقف على البحر، مثلما أقف على اليابسة، سائراً فوق حيتانه وطواطمه وقتلاه لكني غرقتُ، وها أنا أقبع في زاوية من البحر، تمر بي حيتانه وطواطمه وقتلاه، لا أرى من السفن، غير أسفلها ومن الطيور غير ظلا...إقرأ المزيد »

غبار الترجمة

لـ عبد الكريم كاصد

سراباد

لـ عبد الكريم كاصد

"سألنا في الطريق، وقدر قربنا من سراباد البعيدة، هل سنقضي الليل في هذا العراء، ظلالنا انتشرت وأقبلت السماء ونجمةٌ أو نجمتان تحذيان السهل، والأشجار تقبلن والرواحل تستريح ويعتلي فردوسك الذهبيّ، طير صاح: ...إقرأ المزيد »

الأهوار ؛ الجنة الضائعة

لـ عبد الكريم كاصد

بين زيارتي الأهوار في السبعينات، ووقوفي عند حدودها بسبب الأمطار، وزياراتي اللاحقة في الأعوام التي ابتدأت سنة 2016، ثمّةَ مسافة قطعتُها بالذاكرة لواقعٍ لم أعشْهُ، وقراءاتٌ شتّى، وبشرٌ قادمون من هناك، و...إقرأ المزيد »

صورة مراكش

لـ عبد الكريم كاصد

من يعرف الأرض... من يعرف السماء؟

لـ عبد الكريم كاصد

تغلب على الديوان روح البَوح والكشف عن هموم الإنسان وآلامه، بقدر عال من الحميميّة والحزن والشفافيّة، تجعل منه تجربة شعريّة حاشدة بالرّوح الإنسانية المعذّبة، آخذة في الاعتبار روح العراق التي تكتوي بنيرا...إقرأ المزيد »

ولائم الحداد

لـ عبد الكريم كاصد

على بعد أمتار من النهر يجلس أسد بابل لا مصاطب تحيط به ولا أطفال لا جنائن ولا أبراج وحين يمر به الناس ولا يلتفون يهز رأسه أسفاً مردداً جملةً واحدةً لا يسمعها أحد وإن سمعها لا يعيرها انتباهاً: "أنا أسد ...إقرأ المزيد »

منفى ومهاجر

لـ عبد الكريم كاصد

بعد أكثر من ثلاثين عاماً من النفي، هل أسأل نفسي: ما المنفى وما الوطن؟ حين قدمتُ إلى المنفى، أوّلَ مرّةٍ، قاطعاً الصحراء على جملٍ لستةِ أيام، في قافلةٍ ضمّتْ ستةَ مهربين وهاربين وشاعرَين وستةَّ جمال،...إقرأ المزيد »