بين مشهد طاولة فندق بغداد الحيّة والسليمة وبين مشهد الطاولة المحترقة في بيروت، ربع قرن، لكنها لم تكن مسافة زمنية ولا مكاني...إقرأ المزيد »
التي هدأت في القتال مع النفْس حتى الكتابَهْ...
وتذهب للنوم متعبةً كلُّ هذي الحروفِ الكهولِ...
همُ باقةُ الأشقياء فلا صفحةٌ لم ت...إقرأ المزيد »
الشعر سره المعلن ومتعته...إقرأ المزيد »