لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
حرب العاجز سيرة عائد، سيرة بلد
لـ زهير الجزائري
عاد زهير الجزائري إلى العراق عقب غربة قسرية دامت أكثر من عشرين عاماً. وراح يستقصي بعين الصحافي الخبير أحوال البلاد وناسها، مقارناً بين الماضي والحاضر، ومستذكراً أمكنة وأصدقاء وأقارب وأياماً وحكايات. و...إقرأ المزيد »
مع الجواهري ؛ الحدث والذات والقصيدة
لـ زهير الجزائري
يحفّز زهير الجزائري الشاعرَ الجواهري، ابنَ التسعين، على الإفضاء، مرةً مناجاةً للذات، وأخرى استجابةً لأسئلته. ويدلُّنا سردُ زهير عمّا في شعر الجواهري وشخصِهِ من خوفٍ من مجهولٍ، ومن ذاتٍ يمتزجُ فيها الض...إقرأ المزيد »
الخائف والمخيف
لـ زهير الجزائري
صرخة حادة تنفلت من رواية الخائف والمخيف، حتى تمضي أحداث الرواية حتى النهاية. والأبطال يفصحون عن مكنونات أنفسهم ليرسموا مساراً للرواية التي يصور بها الكاتب خلجات النفس البشرية وهو يرصد أحداث واقعية عاش...إقرأ المزيد »
وعي التجربة ؛ دراسات في الثقافة العالمية
لـ زهير الجزائري
هل تشكل هذه المقالات بمجملها سياقاً منتظماً أو بحثاً في موضوع؟... هذا السؤال طرحته على نفسي وأنا أجمع مقالات عن فنّانين تشكيليين وسينمائيين ومسرحيين وكتّاب وشعراء عالميين لأضعها في كتاب واحد...

...إقرأ المزيد »

باب الفرج
لـ زهير الجزائري
رواية باب الفرج هي رواية «تعيدنا الى التاريخ القديم، ذلك أننا كلّما تقدّمنا بالسن كلّما تمنّينا العودة الى الماضي» أو كما تحدَّث عنها كاتبها سابقاً، وهو الذي توزَّعت حياته في المنفى منذ 1979 بين أماكن...إقرأ المزيد »
ضباب الأمكنة
لـ زهير الجزائري
أردت في هذا الكتاب أن أثبت بالكلمات واقعاً هارباً، ومن خلال الكلمات أعطي هذا الواقع معنى ما، المكان ‏كان هاجسي ووسيلتي، لكنه يهرب مني حين أغيب عنه أو أعود إليه.‏ ‎

‎ بين ذاكرة الصور وذاكرة الكلمات...إقرأ المزيد »

المستبد ؛ صناعة قائد - صناعة شعب
لـ زهير الجزائري
هذا كتاب خاص، بحرفية التعبير، وبمجازيته أيضاً. وهو خاص لأسباب عدة, فالكتاب محاولة لرؤية ما لا يرى: التنقيب في حقبة البعث التوتاليتارية وهي في عز جبروتها، وذروة هوسها بالتكتم والأسرار. والكتاب خاص، بال...إقرأ المزيد »
النجف ؛ الذاكرة والمدينة
لـ زهير الجزائري
غادر زهير الجزائري "النجف" في العشرين من عمره، وغادر العراق بعد أربعة عشر عاماً، متنقلاً بين خمسة منافٍ وإثنان وأربعون بيتاً وسبعة أماكن عمل وثلاثة زوجات. بدّل حياته وشكله ولهجته ولغته العديد من المرا...إقرأ المزيد »
حافة القيامة
لـ زهير الجزائري
"... من ساعات قلق بلا فكرة ومن تحديق بلا رؤيا وتذكر بلا ذكرى... وفي قصيدة أخرى يأتي في صورة راعي يأتي من الصحراء حاملاً عصاه يهشّ بها أغنام الريح... قصائدك تنتظر دائماً رجلاً مجهولاً سيأتي وقد لا يأتي...إقرأ المزيد »
أزرق ... أبيض
لـ زهير الجزائري