لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
مديح لنساء العائلة
لـ محمود شقير
«مديح لنساء العائلة» هي الجزء الثاني من رواية «فرس العائلة»، يكمل فيها الكاتب محمود شقير، من خلال شخصية الراوي، سرد سيرة قبيلة العبد اللات، راصداً التبدل الذي طرأ عليها في الخمسينيات، تحت تأثير التحوّ...إقرأ المزيد »
مدن فاتنة وهواء طائش
لـ محمود شقير
ها أنذا أدخلها وأحاول التعرف إليها عن قرب. عبر التعرف إلى المدينة تزداد ثقتي بنفسي، أشعر بأنني مقبل على مفاجآت غير قليلة في الحياة. أي يحفظ حكمة لا أدري أين عثر عليها: كل من جدّ وجد.. ثمة سيارات من مخ...إقرأ المزيد »
تلك الأزمنة
لـ محمود شقير
هذا الكتاب هو الجزء الثاني من سيرة الكاتب محمود شقير، بعد «تلك الأمكنة» الذي صدر عن نوفل في العام ٢٠٢٠. فيه، يستعيد الكاتب الفلسطيني التفاصيل وهو على عتبة الثمانين. يبدأ من طفولته في القدس، ويُسهِب في...إقرأ المزيد »
فرس العائلة
لـ محمود شقير
في هذه الرواية يفاجئنا محمود شقير بتأمّله الرهيف للتاريخ الروحي لعشيرة من البدو في تلك المنطقة من فلسطين، وبقدرته الفائقة على الإفادة من الميثولوجيا الشعبيّة وما تشكّله من قوّة فاعلة في صياغة أرواح ...إقرأ المزيد »
مدينة الخسارات والرغبة
لـ محمود شقير
من مرّ يوماً في القدس يتوق أبداً إلى العودة إليها، ومن لا يعرفها يحلم بزيارتها، ومن يحتلّها يُخفق في إمتلاكها، ولعلّ المقدسيّين هم أدرى الناس بسطوة القدس على سكّانها، وزائريها، ومستعمريها، فهم يعيشون ...إقرأ المزيد »
كلام مريم
لـ محمود شقير
كلام مريم... قالت مريم: حاولتُ أن أفهم لماذا يمنعني أبي من الذهاب إلى المسرح... قال إنّه حريص على مستقبل أخي.

إذا لم يأخذ رغباته بعين الإعتبار، وبخاصّة حينما يتعلّق الأمر بموقفه منّي، فقد يتعرّض...إقرأ المزيد »

باحة صغيرة لأحزان المساء
لـ محمود شقير
"أحضرت الحصان إلى غرفتها، ثم قيدته من قوائمه وربطت عنقه إلى ساق السرير، وأمرته أن يكف عن الصهيل كي لا يستيقظ الجيران، فتجأر حناجرهم بالصياح والغضب، أو تذهب بهم الظنون حد اتهامها بإحصاء كائنات غريبة إل...إقرأ المزيد »
تلك الأمكنة
لـ محمود شقير
لكلٍّ منا قصّته. وللقصص ذاتها قصص. فحركتنا مرتبطة باعتبارات الزمان والمكان، باللحظة التاريخية، وبالحرّية أو اللاحرّية المتاحة في وقتها. في القدس، وبين الرحيل عنها والعودة إليها، عاش محمود شقير الكثير:...إقرأ المزيد »
القدس وحدها هناك
لـ محمود شقير
قال الأزليّ لإبراهيم الخليل ذات مرّة في رؤيا: "لا تخف!"؛ لكنّ الخوف أسدل ستاره على المدينة في كلّ مكان... "لا تخافي"، "لا تخافي"، تتردّد هذه الكلمات غير مرّة في الكتاب ولكنّ الشعور لا ينحسر.

يرو...إقرأ المزيد »

صورة شاكيرة
لـ محمود شقير
حينما أصبح الحي كله يتناقل أدق التفاصيل عن شاكيرا، أخذ عمي الكبير يشعر بالحرج، فالبنت متحررة تماماً كما يبدو، لأنها تعيش في الجزء الغربي من الكرة الأرضية (في بلاد اسمها كولومبيا يا سيدى! هذا ما يقوله ...إقرأ المزيد »