لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
وداعاً روزالي
لـ حسونة المصباحي
"... الموت أصبح جد قريب الآن. وأكيد أنه سيكون موتاً جميلاً لأنه من أجل روزالي. وعلى الخط الفاصل بين الشرق الذي طردني والغرب الذي رفضني. فتحوا الباب. فكوا القيد ثم أمروني أن أتبعهم ففعلت... الليل ينجلي...إقرأ المزيد »
يوميات ميونيخ 2001 - 2004
لـ حسونة المصباحي
في يوميات ميونخ، يفتح حسونة المصباحي باباً يلج منه القارئ إلى عوالم الكاتب، ويطلع فيه على تفاصيل رحلة انطلق خلالها المؤلف باحثاً عن شيء لم يألفه الآخرون، وأفلح إلى حد كبير في التخلص من عقد ورواسب ماض ...إقرأ المزيد »
على أرصفة الشتات
لـ حسونة المصباحي
مثقّفون عرب يجتمعون في مقاهي الغربة، يتقاسمون كسرات اليأس، يتجرّعون كؤوس التيه والتشرّد في بلاد خالوها حضناً أدفأ من مقبرة شرقهم، تدفعهم الرغبة في الإنتقام لطموحاتهم من فساد أنظمته وساسته، ليكتشفوا أن...إقرأ المزيد »
لا نسبح في النهر مرتين
لـ حسونة المصباحي
يسقط سليم في دوَّامة الإنهيار العصبيّ بسبب إستفحال الفوضى والعنف الأصوليّ، عزيز يحبّ أن يكون محايداً وساخراً، عمران مفكِّر اكتوى بتجارب عصيبة، وعاش التاريخ سلسلةً من الكوابيس المرعبة.

من خلال هذ...إقرأ المزيد »

محن تونسية
لـ حسونة المصباحي
إلى أيّ مكان أذهب شرقاً أمْ غرباً، شمالاً أمْ جنوباً، أحْمل بلادي معي... أحْملها بكلّ ما فيها من جميل ومن قبيح، من قديم ومن حديث، من أصيل ومن زائف، من سحريّ ومن منفّر، من عجائبيّ ومن عاديّ وسطحيّ ومبت...إقرأ المزيد »
يتيم الدهر
لـ حسونة المصباحي
تدور أحداث هذه الرواية في يوم واحد، يوم بلوغ بطلها الستين من عمره. وبطلها يونس أو ‘يتيم الدهر’، وهو الاسم الأدبي الذي اختاره لنفسه حين شَرَعَ في الكتابة في سنوات الشباب، أستاذ في اللغة الفرنسية، متخصّ...إقرأ المزيد »
نوارة الدفلى
لـ حسونة المصباحي
تتحدث هذه الرواية للكاتب التونسي حسونة المصباحي عن المواجهة الصعبة للغربة والمرض العضال والموت، حيث اختار المؤلف شخصيات أنثوية، منهن نادية الشخصية الرئيسية وسنية وسادة وفطيمة. وشبه نادية المريضة بشجر...إقرأ المزيد »
هلوسات ترشيش
لـ حسونة المصباحي
تجليات بورخيس
لـ حسونة المصباحي
ولعل بورخيس الذي نَذرَ حياته للأدب عرّفَ نفسه في الخطاب القصير الذي ألقاه في الحفل التكريمي الذي أقامته له الأكاديمية الفرنسية في عام ١٩٨٣ وفيه حدد أيضاً رؤيته الشاملة للأدب والكتابة حيث قال: مصير الك...إقرأ المزيد »
أيام في إسطنبول
لـ حسونة المصباحي