أي مؤانسة عشتها وأنا أقرأ وأتأمل ما حبّرته أقلام هؤلاء الأدباء مادة هذا الكتاب، الذين علّقوا في سقف روحي دهشاتٍ لا تتوارى أنوارها، ولا يخفت شجوها الحميم، ولا يبهت سحرها الأخاذ!....إقرأ المزيد »