برفقتها
(0)    
المرتبة: 287,131
تاريخ النشر: 28/06/2022
الناشر: مرايا للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:عندما بقيت خلف أسوارك، موالياً ظهرك إليها...
منعزلاً عن عالمنا، مددت إليك يدي، وناديتك بروحي...
لتخرج، فلا حزن يليق بعينيك، ولا ضيق بقلبك...
فتمنعت لبعض الوقت متعنتاً، كطفل صغير غاضب...
ليتغاضى فؤادي عن كل شيء، فتهدأ، وتمسك بأناملي...
لتعود معي وعلى ثغرك بسمة أحفظها كإسمي...
سرقتني بها منذ رأيتها أول مرة يا بعد روحي...