نافذة الجنون
(0)    
المرتبة: 74,187
تاريخ النشر: 23/04/2020
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، إصدارات
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لماذا شعرتَ بالرهبة وأنت تدخل القرية، حين طالعتْكَ تلك المشاهد المزرية، البيوت، الأزقة، الناس؟
لماذا لم تشعرْ بالارتياح حين وصلكَ نبأ وفاة الحاج صالح؟
أجل يا تعيس، أنت خائف.. خائف.. خائف..
آه يا تعيس، هذا الكون لا يغسل عاره، حتى ولو رُشَّ بنهرٍ من دم ونار.. وستبقى أنت تعلك نظريّاتك دون جدوى..