كتاب فاشل بعيد عن جادة المتعارف عليه في هكذا كتب
- 01/05/40
لاشك بأن الاختيار لإصدار كتاب في هذا النوع كان محسوبا بعد أن ذهب صدام حسين و عدي وقصي الى رحمه الله وبهذا قد أفسح المجال للكلام بغير من يقف بوجه مثل هكذا كلام وتأليف اعتمد على الكذب وتخريج وتصريف للحقائق بذكاء ولكن للاسف حتى هذا التخريج والتصريف فهو لا يعطي الحق لحسين كامل بما أنه اعتمد المؤلف بالدرجه الاولى لتبرير فعلة حسين كامل ولا تبرير لهذا الفعل حاضرا ومستقبلا وكل ما جاء في الكتاب هو يعتمد محور واحد وهو اعطاء الحق وتبرير خيانة حسين ولكن يبدو أن المؤلف لم يقراء التاريخ لكون الخيانة لاتمحيها صفحات ولا مجلدات ولا اسطر ركيكة . في كل العالم والبلدان يبقى الخائن على مدى السنين والتاريخ هو خائن وهذه حقيقة لابد من التسليم بها . وبعد 2003 بعد الاحتلال حصلت على وثائق كثيرة تخص الدولة العراقية السابقة ومن ضمن هذه الوثائق كانت اضبارة حسين كامل و عزالدين محمد المجيد وفيها كل المعلومات منذ خروجهم والى مقتل حسين كامل واستمرارها بمراقبة عزالدين وتحركاته ومن ضمن الاضبارة فيها صفحات قد كتبت بخط يد حسين كامل يبرر فعلته وكانت تخاطب الكتابة صدام حسين ولكن كل التبريرات هي ضعيفة جدا بشأن خلاف مع قصي و عدي و مع قتلة شقيق عزالدين وامور تافه أخرى وسوف انشر هذه الوثائق لوسائل الإعلام في الوقت المناسب .. الاعلامي محمد التويجري. العراق. لندن
كتاب مؤثر جدا وقصة عائلة كانت تحب العراق وتحاول بناءه والعيش بطمأنينة وسكون ولكن الغربان كان دورها اقوى..رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه..ملاحظتي لو كان الكتاب مصحوب بالصور لأشخاص ينتقيهم المؤلف يعطي جمالية و شوق ورغبة اكثر في القراءة كما هي في الكتب العالمية كمؤلفات فيكتور هيجو وتوفيق الحكيم وغيرهم..شكرا مع اطيب التمنيات
وصف الكتاب الذي يستحقه
- 27/03/40
لا شك بان عنوان الكتاب قد تم اختياره باتقان في سبيل التسويق المعلوماتي و التجاري لترويج الكتاب لكي يتم شراءه وانا ايضا من ضمن الذين غرني عنوان الكتاب وعندما اطلعت على الكتاب وجدت بان هذا الكتاب لا يستحق ان يكون اسمه كتاب بل هو املاء رغبات و كتابة امنيات لم ولن تتحقق تنعدم فيه المصداقيه في الاحداث التي تخص الجانب السياسي و الحكومي وانها ارادت التسويق لابيها و وصفته بشهيد الغضب!!!! علما بان حسين كامل لاخر لحظة من حياة الحكومة العراقيه قبل الاحتلال هو معروف بانه خائن والدلائل التي تؤكد خيانته متوفرة على الانترنت و اليوتيوب بالصوت والصورة وودلائل كثيرة لا حصر لها تؤكد خيانة حسين كامل وايضا كتاب مذكرات الملك عبدالله واسم الكتاب (فرصتنا الاخيرة ) ايضا قد تكلم عن حسين كامل وقد كان راي الملك عبدالله في حسين كامل راي سلبي جد و ايضا اكد الملك بان حسين خائن وانه تعامل مع المعارضه ومع فرق التفتيش على اسقاط نظام صدام حسين وسبب مشاكل سياسية للعراق اودت بالاخير وجلب الاحتلال للعراق بحجة اسلحة الدمار الشامل وهذا الملف معروف ولمن لا يعرفه ليطلع عليه من خلال الانترنت ... وفي جانب اخر لاحظت حقدها وكراهيتها لاقرباءها وحتى انها الصقت بهم تهم هم بريئون منها و ايضا في الكتاب اكاذيب كثيرة ولا تخلو صفحه حتى تجد تناقض او كذب وايضا صيغة الكلام والتعبير ركيكة جدا وتوحي للقارء بان الكاتب للكتاب هو طفل وايضا من الجانب المنطقي والعقلاني فهي خلال هذه الاحداث كانت طفله وعندما تتكلم توحي لك بانها بالغه وعندما تتمعن بالتعبير توحي لك ايضا بانها طفله فهذا تناقض سوف يكون معك طيلة قراءئتك للكتاب ومن جانب اخر كل كتاب يجب ان يكون فيه مصادر وفي كتابها انعدام تام للمصادر ولا يوجد مصدر لذالك يتبين الهدف من الكتاب وهو عدة اهداف منها التخلص من العقدة التي سببها حسين كامل لهم و هي الخيانه و الشعور بالخجل عندما تذكر ان والدها حسين كامل الذي لازما طيلة حياتها وللاسف سوف يلازما طيلة حياتها المستقبلية والهدف الاخر جلب تعاطف الناس لها و تريد الشهره من خلال هذا الكتاب ولا ننسى ايضا الجانب المادي فانها ايضا من مصادر التجارة و لا يوجد فيه حياد ومصداقيه بل اهواء متصارعه في داخلها و اضرابات نفسيه ففي كل صفه تجد اضرابا نفسيا وللاسف بان هذا الكتاب صدر منها وكان لها ان لا تستطيع الكتابه بان لا تكتب وكان يفترض ان تقدم شيئا اكثر افادة واجاده...ولكوني ممن عاش في العراق اعرف كثير من المواضيع وبعضها بالتفصيل حسب قوة وشهره المعلومه والحادثه وكلها جاء مغالط ومزيف عن قصد ومتعمد لغاية او لغايات كثيرة في نفسها
انا شاهد على اغلب ماجاء في هذا الكتاب
- 27/03/40
قرأت الكتاب وتين لي ان اغلب ما جاء فيه هو اكاذيب وتلفيق وتدليس للحقيقة التي لايمكن اخفائها قد اظهرت ان حسين كامل كان بريء ولكن الحقيقة هي العكس قد ارتكب خطئ لا يغتفر وهو ارتكابه الخيانة العظمى وكوني كنت ظابط امن السيدية فكنت احد السرايا المرابطة عند بيت حسين كامل ومن قاد الصولة وشجع على قتلهم هو قصي رحمه الله وعدي كان يصرخ اليوم يومك اخوة هداه عدكم اياهم وكل هذا جاء بناء على امر السيد الرئيس الله يرحمه فكيف لها ان تكذب وتزييف الحقائق وتذكر رجال شجعان ضحو بكل ما يملكون لاجل العراق وقيادته وتذكرهم بسؤ علما ان ابيها حسين كامل هوا الخائن الابرز في تلك الفترة قد ادلى بتصريح اعاد العراق الى المربع الاول في فتح التحقيق حول الاسلحة الكيمياوية فيا بنت الخاين نحن نحترم جدك ونحبه ونحب كل الرجال المخلصين الذين اثبتو اخلاصهم بأفعالهم فمنهم من استشهد ومنهم من يقاوم الظلم والاستبداد داخل السجون ومنهم من جاد بالمال والنفس نحن نفتخر بتلك العشيرة ولسنا منهم فكيف لك ان تذميهم وانتي منهم ولكن صدق من قال النار تخلف رماد والخيانة تورث وانا عتبي على الماجدة التي ننظر اليها بنظرة الاحترام والتقدير والدتك كيف لها ان تقبل بمثل هذا الكلام الذي يسيء لها ولعمامها وابيها واخوتها ...
توضيح للقارئ أو الذي ينوي شراء هذا الكتاب
- 27/03/40
القارئ الكريم.. انا قد انتابني الحماس لقراءة هذا الكتاب وللأسف استغرقت وقتي في قراءته لعلي اجد شيء مفيد وبعد اكمال قراءة الكتاب لم اجد شيء مفيد وشيء صحيح وان هذا الكتاب طرحه ركيك و لا يوجد فيه ربط وهذا الكتاب مليء بالاكاذيب والتي يعرفها جميع العراقيين تقريبا وأغلب الدول شعوب الدول العربية من فئة الشباب وصعودا لأنهم سمعوا بالاحداث العراقية والحرب الخليج الثانية والحصار انتهاء إلى احتلال العراق فهذه الأحداث لم تعبر الكاتبه اهميه لها وانما كان اهتمامها في اكل الايس كريم اللون الجوزي(البني) ومن هذا الهراء الذي لا يغني شيئا..
أما على الجانب الآخر الذي واضح للعيان أن الكتاب يجب أن يكون منصفا ومحايدا تماما والكتاب تنعدم فيه الحياد لكونها اندفعت كثيرا عن جادة الصدق لإرضاء رغباتهم... وغايتهم في التطبيل والتبجيل لوالدها حسين كامل...
وايضا مليء بالمناقضات و التناقضات التي تناقض نفسها بين سطر وسطر تقريبا تجد تناقض وتضاد في حديثها... وختاما أن هذا الكتاب هو استغلال لاسم صدام حسين للتسويق وان هذا الكتاب كما قلت لإرضاء رغباتها في السطر آنفا وهنا في هذا السطر اقول لملئ رغبتها في جمع المال ... فهي اولا واخيرا قد استغلت اسم صدام حسين للتسويق والدعاية لجذب القاريء وغير القاريء لشراء هذا الكتاب ... انتهى تعليقي أما تقييمي فهو لا يستحق لا الشراء ولا القراءة .. ولن تجد في السياق المعمول في الكتب ذات القيمه الثقافية والمعلوماتية لكونه ابتعد عن هذا النمط...