رفرفة
(0)    
المرتبة: 41,407
تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
نبذة الناشر:"هل كان للحمامة خيار عندما رأت الباب مفتوحا؟ كان خروجها في حدّ ذاته أمنية. كنت أرقبها تخطو في تردّزها نحو الباب الضيّق. تملصت، عرفت طريقها. كان كل ما فعلته أني فتحت الباب، أما هي فقد استجابت لغواية الأفق.. يا إلهي! كم كان الأفق مزهوّاً بخفقات الأجنحة!".