تحياتي للدكتورة بدرية البشر ،،، شعرت كانني اشاهد مناظر القصة ولست اقرائها من شدة وقوة التصوير والفن في فن القصص و الرواية ،،، وفقكم الله نحن بانتظار المزيد من كاتبات وكتاب السعودية الأفاضل تحياتي من الكويت
رغم انها تقهر شوي !!! لكنها رائعة وواقعية جدا ..
و ما اعجبني في القصة انها مرة مثل القهوة..
رواية شيقة تستحق القراءة والدر
- 08/05/27
في أول عمل روائي لبدرية البشر أستطيع ان أقول انها مقارنة بغيرها من الروائيات تملك مقدرة جيدة جدا على السرد والوصف وبالذات لأدق تفاصيل الماضي الجميل. تعايشت كثيرا مع الرواية على الرغم من كمية الحزن والظلم (المبالغ فيه احيانا) التي تعرضت له بطلتها. قدمت الكاتبة بدرية رواية تعري واقعنا وتؤلمنا بصراحتها وجرأتها وهي تكشف العفن الظاهر والباطن في مجتمع ذكوري تسلطي مغرق. لا أحب الدخول في تفاصيل الرواية ولكن الكاتبة بدرية إستطاعت وبحرفنة عالية جدا التقاط قرار إلغاء الرق الذي طبقته السعودية قبل أكثر من أربعين سنة. رواية تستحق القراءة والدراسة
فعلاً أنها لذيذة رغم مرارتها
- 16/03/27
أجمل نقد قرأته للرواية ما كتب في جريدة الاقتصادية " الرواية لذيذة رغم مرارتها تماما كالقهوة العربية ، أطلت علينا الدكتورة/ بدررية البشر برواية جميلة جداً تجعلك تحلم في أولها وتعود بك إلى الخلف لدرجة أنك تستطيع أن تشم رائحة المطر عندما يهطل على تلك البيوت الطينية من خلال وصفها الدقيق للماضي وحياة البسطاء في ذلك الزمان... وتضحك من المواقف التي تتعرض لها البطلة هند... وتبكي معها على ظلم المجتمع الذي حول حياتها الى ثكنه عسكرية يتناوب بالوصاية عليها ضابط خلف اخر.... الرواية تضيف إليك رصيد تاريخي يصف لك الحياة التي عاشها أجدادنا وابائنا.... بعد قراءة الرواية سوف نعرف الطعم الحقيقي للقهوة العربية اللذيذة التي لم تعد تفارفني بعد الآن . شكرا د/ بدرية على الوقت الجميل الذي قضيناه في قرائة الرواية .
كتاب شيق للغاية واسلوب يستحق الاشادة به.رواية الدكتورة بدرية البشر تشدك وتغوص بك في اجواء المجتمع النجدي مستعرضة فيه صراع المتغيرات وتناقضات الفكر وتخبط الاجيال .
الكتاب زاخر بالعبر المستجدة لاسلوب الحياة الجديدة وفيه بعض من الجراة المدروسة بشكل ذكي استفادت فيه الكاتبة الدكتورة بان فسح هذا العمل فورا في السعودية رغم نفاذه السريع من الاسواق.كتاب يستحق القرآءة