(اللي مضيع وطن وين الوطن يلقاه) رددها الفنان العراقي بالزمن الذي مضى وها نحن نعاني من فقدان الهوية وغربة الوطن حتى ونحن في اوطاننا قانطون ...نعيش تجربة الحرمان ونتجرع آلام الظلم في ظل انظمة فاسدة قمعية لا تهاب اله ولا تبالي لنداء الضمير...ياسمينة تعيش الجزائر وتنوح الحال تقرا سيرة من افنى نفسه حبا للوطن ....تعيش الظلم فتبكيك وتؤلمك ..رواية رائعة وراوية من الطراز الاول
تحية طيبة، قرأت رواية بحر الصمت و قرأت في الفترة الأخيرة رواية وطن من زجاج. ياسمينة صالح روائية جزائرية مدهشة تملك لغة راقية تدخل إلى القلب مباشرة و اتوقع لها مستقبلا كبيرا جدا في سماء الأدب
بارك الله فيك أستاذة ياسمينة صالح على هذا الابداع الراقي رواية رائعة جدا
ميساء حسين
بيروت
قٍرأت بحر الصمت و أعجبتني كثيرا و قرأت مؤخرا وطن من زجاج و صدقوني رواية مدهشة
أنا أحيي شجاعة هذه الأديبة الجميلة
فهي تكتب من دون أن تبحث عن الأضواء و هي ذكية لأنها تعرف أن ما تكتبه سيقى طويلا
فإلى مزيد من التألق سيدتي
كل عام و أنتم بخير جميعا
أخوكم د.حازم إلياس
طبيب عيون و مثقف سوري مقيم في باريس