تسجيل دخول

كل المتاجر

متجر الإمارات

متجر مصر

متجر لبنان

متجر السعودية

جواز صلاة الرجل في بيته

لـ خالد الغنامي

(3) التعليقات: 4 المرتبة: 1,347

6.80$

8.00$

%15

الكمية:

تاريخ النشر: 01/02/2007

الناشر: منشورات الجمل

النوع: ورقي غلاف عادي

توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)

نبذة m9cqh4DclFالناشر:الصلاة أحد المباني الكبرى التي يرتكز عليها الدين الإسلامي، وهي النهر الجاري الذي يغتسل منه العصاة في كل يوم، وهي قرة عين المؤمن، ومفره من متاعب الحياة وهمومها، وهي التي من أداها كان في ذمة الله، وهي التي تعصم صاحبها من العقوبة في الدار الآخرة، وهي التي يستحق بها المؤمن ...النعيم السرمدي في الجنة.
لهذا كله، قرر عدد من الفقهاء أن الذي لا يصلي ليس بمسلم، جاءت بذلك نصوص متعددة عن النبي عليه الصلاة والسلام، وتكمن قوة هذا القول: في أن الذي لا يصلي، لم يبق له من حقيقة الإيمان إلا الإيمان الفلسفي المعرفي الذي لا يلتزم بعمل، بينما ذهب جمهور الفقهاء إلى بقاء اسم الإسلام له، واستدلوا بالنصوص المستفيضة الدالة على نجاة من أقر بالشهادتين.
في هذا الكتاب أود أن أناقش مسألة مهمة تتعلق بموضوع الصلاة، ألا وهي مسألة صلاة الجماعة، فمنذ أن عقلت والذي أسمعه من أئمة المساجد وعامة الناس وخاصتهم أن الصلاة مع الجماعة في المسجد فرض لا يجوز الإخلال به، وأن من تخلف عنها قد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب وصار من أهل الوعيد في الدار الآخرة، ورأيت كيف ينكر الناس أشد الإنكار على من يصلي في بيته، وكيف يطلقون ألسنتهم فيه بالذم والتوبيخ، حتى صار الرجل يشعر بالقلق لتخلفه عن صلاة واحدة، ليس خوفاً من الله، فالله هو الرحمن الرحيم، وإنما خوفاً من سياط ألسنة الناس التي لا ترحم ونظرات الانتقاص والاحتقار التي لا تكف عن مطاردته.
وليس غرضي من هذا البحث إظهار المخالفة، وليس قصدي تزهيد الناس في الصلاة في المساجد ولا صدهم عن سبيل الله وإنما المراد هو تخفيف غلو الناس في هذه المسألة والدفاع عن أولئك الذين يصلون في بيوتهم، فهم ليسوا بمنافقين ولا مرتدين، إذ كيف يكون منافقاً من اقتدى بأئمة الإسلام وعلماء الملة.

إقرأ المزيد

جواز صلاة الرجل في بيته

لـ خالد الغنامي

(3) التعليقات: 4 المرتبة: 1,347

تاريخ النشر: 01/02/2007

الناشر: منشورات الجمل

النوع: ورقي غلاف عادي

توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)

إقرأ المزيد

6.80$

8.00$

%15

الكمية:

الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي

طبعة: 1

حجم: 21×14

عدد الصفحات: 278

مجلدات: 1

اكسسوارات كتب

المزيد من البنود »

الكتب الأكثر شعبية لنفس المؤلف (خالد الغنامي)

الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي

أبرز التعليقات

أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين

الإسم: عمرالرومي شاهد كل تعليقاتي

وجعلت قرة عيني في الصلاة. - 18/07/41

رد الشيخ صالح الفوزان-حفظه الله- على المؤلف: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar/node/2308

الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي

بحث يستحق القراءة والدراسة - 24/03/29

يناقش هذا الكتاب مسألة صلاة الجماعة في المسجد إن كانت فرض لا يجوز الإخلال به، وأن من تخلف عنها قد ارتكب ذنب كبير أضافة إلى إنكار الناس على من يصلي في بيته، وكيف يطلقون ألسنتهم فيه بالذم والتوبيخ. الغرض من الكتاب ليس صد الناس في الصلاة في المساجد وإنما تخفيف غلو الناس في هذه المسألة والدفاع عن أولئك الذين يصلون في بيوتهم. أفنى الكاتب وقتا ليس بالقصير بحثا وتنقيبا في التراث الإسلامي وخاصة الحديث الشريف. كتاب يستحق القراءة وأترك الحكم للقارئ كل على حسب فهمه. الكتاب منع دخوله لمعرض الكتاب الدولي في الرياض عام 2008 دون توضيح أسباب مقنعة.

الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي

جواز صلاة الرجل في بيته - 24/04/28

لا جدال في ان صلاة الجماعة سوف تكسب فاعلها اضعاف اجر من يصلي في بيته..ولكن صلاة الفرد في بيته لا تكسب فاعلها اثم...لماذا يصر المغالون على تعسير الامور بينما الدين دين يسر لا عسر...الكتاب فيه ادلة واضحة على ان صلاة الجماعة فرض كفاية اي انها تقوم على امام وشخصين والجماعة سنة مؤكدة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها...شكرا للباحث على مجهوده ..واتمنى من المتطرفين قراءة الدين بروية علهم يرغبون ولا ينفرون..اسلوب الكاتب جاء سهل وموجز..والكتاب يستحق القراءة .

الإسم: جواز صلاة الرجل في بيته شاهد كل تعليقاتي

استفسار - 08/03/28

هل صلاة الجماعة في المسجد فيها ضرر على حياة المسلم ، ثم هل تؤمن بأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، هل يخفى عليك منفعة اجتماع المسلمين في اليوم خمس مرات في اليوم والليلة وسلام بعضهم على بعض وسؤال كل واحد عن حال أخيه ، هل تؤمن ان الرسول صلى الله عليه وسلم ما ترك خيرا الا دلنا عليه ولا شرا الا نهانا عنه ؟ ؟