أحبك زهراء
هي الرسالة الأولى في طوق الطهارة .. و هي رقم 9 هنا
من يتتبع يجدها هنا أيضا في الرسائل الخاصة بمنتدى فجر
إن لم تكن حقيقية،فنحن الآتون م
- 23/06/29
أعتقد أنني وبسبب تعلقي في المقدمة، تعبت حتى أقنع نفسي بتركها قليلا والمضي لقراءة مابعدها، قرأت كتبا شدتني منذ أول حرف إلى آخر حرف،ولكن هذه المقدمة علقتني! أجل.. فهي أشبه ماتكون بواحة تعبت وأنا أبحث في الصحراء، كانت المقدمة كالماء الذي لا أستغني عنه، ومازلت أقرأ المقدمة حتى الآن!! صدفت الرواية ليست لأنني اعتقدتها حقيقية، ولكن لأن عمق الأسلوب وقوة الكلمات كانت كفيلة بإقناعنا بأنها حصلت، حتى أنني أبحث عن الرواية الأولى لحسان :) شكرا أستاذ محمد على هذه اللغة ولمقاسمتنا هذه الصفحات الرائعة..
الإبداع دليل طوق الطهارة
- 07/03/29
حروفًِّ أيقظت طوفاناً متمردا من الرغبات العشقية وصرخات احتجاج على واقع ضرير
و ألم مخزي لأنثى تبحث عن قلب كحســان يحتويها بكل عشق العالم ويدثرها بحنان
كوني مجنون ,, يلملمها ليشتتها ويبعثرها بكل الحب الحب الجامح ليغرقا في لججه
ويتشبثا بمجداف مكسور ليعاودا السقوط نحو القمة .
( هل صدق تخميني بأن حسان تمثل دورا وكأنه كبش فداء لرغبات غالية الجسدية ؟!!
حينما نتعرى بالحُب !
- 03/03/29
طوق الطهارة ، هي العمل الثالث للكاتب والصديق محمد حسن علوان ، قرأتها هي نفس الروح التي يلبسها محمد / الروائي على أعماله، و هي تولد وتتكاثر على مفاصل معينة في (سقف الكفاية) بدأ الحب بالجدل فيه، وفي ( صوفيا ) بدأ الموت بالجدل فيه ، وهنا في (طوق الطهارة) بدأ الحب بالتعري فيه ، يعجبني في محمد أنه لايحب كروائي تجميل الأشياء ( التحرش الجنسي ، أوجه ضعف الهيكل الأسري السعودي ، الإنفصام الداخلي بين المرء وما يؤمن به ) وغيرها الكثير، قد يكون في هذا العمل ما يميزه عن العملين الآخرين -هذه سمة تميز ولاشك أعمال علوان حتى الآن - من ناحية الحدث ،والمكان وإن كان المكان -الرياض - هو القاسم المشترك بينهاو يتضح في ( سقف الكفاية ) و ( طوق الطهارة ) وبشكل جزئي في ( صوفيا)، العمل من الناحية الفنية يحتاج لأكثر من قراءة ، ويحتاج للتوقف عنده شعرت ُ وفي هذا العمل بأن المدلول الضمني في العمل بدأ أكثر نضوجا، فمن الظلم حسب رأيي أن تقرأ الأحداث هنا وأن تتوقف عند ظاهرها اللغوي فحسب ، خذ مثلا ً( غالية) وهي إحدى الشخصيات التي تماست مع السارد هنا( حسان) بشكل كبير أليس من الظلم أن تؤخذ على أنها الحبيبة فقط ! لماذا لاتكون تلك الفكرة التي يؤمن فيها أي شخص فينا ، تتلبسه ويهيم بها على مافيها من عيوب، يتعارك معها، يحضنها ، وعندما يثبت له أنها فكرة بائسة لايلتفت لها ويتركها وراءه ، لن أتحدث كثيرا هنا عن عمق النص ولكني أحسب علوان قد تجاوز مرحلة كبيرة نحو مشروعة الروائي قراءة رائعة أتمناها للجميع ..
تركي عصلوب
شاعر وكاتب سعودي
كل شي تكتبه حلو
- 12/11/28
أنا بعد ما قريت الرواية بس مبين أنها حلوة مرة أحيانا كلماتك صعبة وتشرح كتير قصر شوي بالشرح ونتمنى لك أن تحصل على جائزة في الابداع وترفع اسم الوطن عالي