للاسف صار اللعب على وتر الكتابة في قضايا مستهلكة تمس الجنس والبنات وسيلة سريعة للظهور والشهرة!!
ليتنانحترم أنفسنا .. فالأدب والرواية فن جميل لا يجوز أن نشوهه بهذه المنتجات الخداج!
الرجل ،، الرجل ،، الرجل
- 10/04/29
اتقدم بتهنئة الكاتبة على الرواية الجديدة و القديمة سعوديات ،،، لعبة إمراة ... رجل هذه نهاية كل رجل ضعيف تحديداً ،،، رواية ممتعة ،،، التصوير بها كان مشوقاً للغاية ،، لا اعتقد انها متكوبة من وحي الواقع على الرغم من ان مجتماعتنا الخليجية باتت شبيهة بعض الشي لهذه الرواية ،،،، هناك اخطاء املائية كثيرة في الرواية ليت الكاتبة راجعتها بتأني قبل الاصدار ،، لكن الذي لايمكن انكاره هو الحس الفني والادبي للكاتبة سارة العليوي ،،، هناك بالفعل ثورة ادبية في السعودية وفقكم الله و إلى الامام دائما ،، جواهر الصباح - دولة الكويت
رائعه كروايتها السابقه
- 05/04/29
لقد اذهلتي هذه الكاتبه بما كتبته في عملها الاول سعوديات،،وبصدق لم اكن اتوقع ان تخرج بعمل اخر ولكنها فاجئتني بهذه الرواية التي وجدت بها تغيير جذري في طريقة الاسلوب والسرد قفزت قفزة نوعية في اسلوبها وشدتني روايتها كثيرا،كانت محبوكة بطريقه رائعه جدا،اعجبتني فكرة الرواية التي لم يسبق لي ان قرات فكره مماثله لها،خاصه في شخصية ريم التي صدمت بها في نهاية الرواية وارى ان سارة العليوي قد نجحت في مفاجئتي بنهاية غير متوقعه ومنطقيه فعلا وغير تقليديه،الى الامام ايتها الكاتبه الرائعه وفي انتظار اعمال قادمه لها ذات المتعه والتشويق.
تجربة لا يمكن تصنيفها تحت بند
- 27/03/29
للمرة الثانية تقع بين يدي رواية لسارة العليوي واذا كانت الرواية الأولى كتبت في يومين فأعتقد أن ساعات أقل منها استهلكتها لكتابة هذه الرواية التي تفتقذ الى الحبكة الدرامية والثقافة الموضوعيةلأشخاصها...صورت الكاتبة المجتمع ببرجوازية مفرطة مسلطة الضوء على العوائل الغنية ...ما زالت الأخطاء الاملائية تصول وتجول في رحاب الكتاب ...ليتها تعلم أن الموهبة ان وجدت فهي تصقل بالقراءة المتعمقة للأدب بكل أنواعه...لا يمكننا بأي شكل من الأشكال
تصنيف محاولاتها تحت بند أدب الرواية...للمرة الثانية ضعيفة المحتوي والمضمون