إبى أين طارت بي هذه الكاتبة من خلال روايتها؟؟؟
أجواء خاصة وتطلع إلى الفئة المهمشة في مجتمعنا المعقّد بمليون عقدة ضد الغريب الذي يجمع القروش برغم الحرارة ونظرة المجتمع والتفافه على زميله الذي يحمل العذابات في شنطة واحدة متشابهه معه ( رجاء) كانت أنا ، اوكنت انا (رجاء) وتألمت وفرحت واحببت وبكيت كثيرا ..
الرواية جميلة جداً
لأجل نادي القراءة
- 08/02/30
اشتريت 15 نسخة منها في معرض كتاب القاهرة وذلك لأجل مناقشتها في نادي القراءة الذي اقيمه في بيتي
كم كان اجواؤها رائعة واحببنا التفاصيل السحرية التي اخذتنا الكاتبة لها
متابع انا لنتاجها الادبي
ولها كل التوفيق
رواية تستحق الثناء والمديح فالفكرة جديدة ولغتهاجميلة، وعندها إتقان للهجات العربية بشكل لا يصدق،جعلتنا نترقب ما سيحدث للبطلة،عني شخصيا استمتعت جدا خلال قرائتهاوحزنت عندما انتهت بل حتى نهايتها كانت عالية الفكرة والتقنية، كل الموفقية لهذه الميس الكاتبة التي ننتظر رواياتها
كانت لغة ميس هذه المرة أكثر تعقيدا وتكلفا برغم ما تملكه الكاتبة من موهبة يشاد بها الا أن العفوية التي كانت بها في غرفة المساء أقرب الى القلب ...اعجبني اتقان الكاتبة للهجات والاسبقية في الكتابة عن العراق فهذه الخطوة تحسب لها اذا ما وضعنا في الاعتبار حساسية الموقف الكويتي الشعبي اتجاه ما يمت بالوضع العراقي...ميس صاحبة فكر واعد ولو أنه كان بالامكان ان تقدم في عقيدة رقص الافضل ولكن لا ضير فالموهبة تنبئ بأن القادم فيه الكثير ...عنوان موفق يشدك لاقتناء الرواية...جيدة
اختيارات الكاتبة مميزة وتعجبني لغتها، لقد سافرت الى لبنان للحصول على نسختي وانصحكم بقراءتها فهي متفوقة في سبر غور الانسان وآلامةوتجعلك تعيش معها كل المراحل
تحياتي للروائية المتفردة