فازت بجائزة الشابي للرواية الع
- 29/08/32
يكفي هذه الرواية الرائعة انها فازت بجائزة ابو القاسم الشابي للرواية العربية عام 2011 من بين 130 رواية من 14 بلد عربي.... وسمعت انها تترجم عند اكبر دور النشر بالعالم بينما الغذامي يسرق عفوا قصدي يترجم كتب الستينيات في امريكا من بنيوية ونقد ثقافي إلي العربي ويسطرها باسمه والجهلة وراه يصلبون كأهم عارفين أصول اللعبة أو النصبة الغذامية.... يا أمة ضحكت من جهلها الأمم... أخيرا من لم يقرأ هذه الرواية العظيمة فهو لم يقرأ رواية سعودية مع اعتذاري من الجميع!!
الحمام لا يطير في بريدة
- 23/11/31
انتهيت منها مع أنني لم انتبه فقد كنت في واد والرواية تصب في الوادي المجاور...ماذا أراد المحيميد بهذه الهرقطات انها فلسفة ثملة أراد ساهرها أن يملي وقته على من أمضوا الليلة معه فأفسد علي نفسه هيبة كان قد بدأها بقارورته التي (ثمل) منها في حمامه الذي تطاير وعبث....لما كل هذا التطويل ولما كل هذه المقحمات اتفق معك فيما أردت أن تقول ولكن المسلك وعر والخريطة معقدة تتوه في ثنايا حبرها أقوالك وعباراتك المبعثرة ثم ما هذا الوثب العالي في الانتقال فالمضمار هنا ثقافي بحت وقد كنت مصرا أن يكون اولمبيا بلا شرف ميدالية....الرواية تغني لحنا نشازا...... وحقيقة لا أنصح.
في روايته هذه أجاد المحيميد رسم الشخوص بلغة سهلة و بناء درامي جيد و إن عيب عليه عدم الغوص في شخصية المتدين و سبر أغوارها كما تفنن في شخصية فهد و طرفة و لعل هذا العمل من أنضج الروايات التي تناولت ظاهرة جهيمان
هذه رواية جديدة للروائي المحيميد، وللأسف أول مرة أقرأ له، مع أنه اسم معروف في السعودية والعالم العربي... لكنني بعد قراءة هذه الرواية الخطيييييرة قررت أن أبحث عن جميع أعماله... ميزته أنه غير مدّعي ولا يتعالى على القارئ... لغته سلسة وممتعة جدا... أحداثه مشوقة... وهو يختلف عن غيره أنه مع كل هذه المتعة يقدم جديد على المستوى الفكري والسياسي والاجتماعي... مزيد من التألق فارس الرواية
اول رواية اقرأها للكاتب يوسف, وحين أنهيتها حلفت ان لا اورط نقسي مرة اخرى.. فقد هممت ان اطالب الكاتب بتعويضي بالمال والوقت! عدد صفحاتها 360 صفحة, ولو اجاد واختصرها الى 180 مثلا لما كانت بهذا السوء ربما!
وقال الدكتور الغذامي وقد سئل عنها في احدى المقابلات " لو أن يوسف المحيميد أراح نفسه من كتابة الرواية لكان أفضل ، ولو صرف الوقت الذي صرفه في كتابتها ، لقراءة روايات وأعمال جيدة تفيده ، لكان أجدى "