نبذة الناشر:وَلكِنّي، الآنَ يا جَدّي، مُسْتَعِدٌّ تَمامَ الاِسْتِعْداد لِلاِسْتِماعِ: أُذُناي تَسْمَعانِ، وَقَلْبي، وَكُلّي. أَنا، الآنَ يا جَدّي، مُسْتَعِدٌّ لِلْعَمَلِ بِالتَّجارِبِ الَّتي تَمْنَحُني إيّاها.
حَدَّثُني يا جَدّي، حَدِّثْني لِتُنيرَ لي دَرْباً بِمِصْباحِ الأَمَلِ وَالعَطاءِ وَالمَحَبَّةِ.